الصفحه ٣ : الأكرمين أجمعين.
الفن (٤) الثالث عشر من كتاب الشفاء في الإلهيات.
(٥) (٦) المقالة الأولى وهي ثمانية
الصفحه ٥١ :
فالفيلسوف (١) يتدارك (٢) ما عرض لأمثال هؤلاء من وجهين : أحدهما حل ما وقع فيه من
الشك ، والثاني
الصفحه ١٢١ : كله مجاز من اللفظ مغلط ، بل العشرة مجموع التسعة
والواحد إذا أخذا جميعا فصار منهما شيء غيرهما.
وحد
الصفحه ١٢٢ : (٦) ـ وقد (٧) كان له التركيب (٨) من خمسة وخمسة ، ومن
ستة وأربعة ، ومن ثلاثة وسبعة ، لازما لذلك وتابعا
الصفحه ١٣٥ :
جواهر ليست بأجسام.
فإن كانت هذه جواهر غير جسمانية فإما أن تكون بحيث يمكن أن تؤلف منها أجسام
الصفحه ١٤٧ : بجزء جزء (٣) تمت الدائرة.
ثم إن (٤) كان في سطحها تضريس أيضا من أجزاء ، فإن كانت موضوعة في فرج أدخلت
الصفحه ١٧١ :
الاسم ، فسموا
حالته من حيث هو كذلك قوة. ثم صيروا القدرة نفسها (١) ـ وهي الحال (٢) التي للحيوان
الصفحه ١٩٠ :
الألفاظ يجب أن تستعمل على ما يقع عليه الاصطلاح والأحرى من وجه أن يقال : « كل »
لما كان فيه انفصال حتى يكون
الصفحه ٢٠٠ :
الإنسانية كأنها (١) مشار (٢) إليها أو (٣) لا كثرة فيها. فحينئذ
لا يكون قولنا : « من حيث هي إنسانية
الصفحه ٢٢٢ :
ومنه غير ناطق ، لأن
الجسم بما هو جسم فقط ليس مستعدا (١) لأن يكون ناطقا
وغير (٢) ناطق ، بل يحتاج
الصفحه ٢٢٦ :
وأما التي (١) تلزم الفصول (٢) التي تحت الجنس فلا يلزم الجنس شيء منها ، إذ يلزم من (٣) ذلك أن يلزمه
الصفحه ٢٦٠ : لذلك الشيء وجود ، ولذلك الشيء أنه لم يكن ، وليس له من الفاعل
أنه لم يكن ، ولا أنه كان بعد ما لم يكن
الصفحه ٢٦٢ : عنها. والقسم الثاني
يوجب أن الوجود (٤) الحادث إنما يبقى وجودا بسبب من (٥) خارج وهو العلة.
على أنك قد
الصفحه ٢٧٥ :
ومع ذلك فإنها (١) سريعة الحركة في نفسها لا يكاد يبقى جزء منها مماسا لجزء (٢) من اليد زمانا يؤثر
الصفحه ٢٩٦ :
الفعل ومستكمل ، كانت
خيرا إذا (١) كان (٢) ذلك الخروج من القوة إلى الفعل في معنى نافع في الوجود أو