الصفحه ١٢ :
متعلق القوام بها
، بمعنى أنه يستفيد (١) القوام من المحسوسات ، بل المحسوسات تستفيد منه القوام. فهو
الصفحه ١٠٠ :
والذي ليس من
طبيعته ذلك فإما أن يكون قد يتكثر من وجه آخر ، وإما أن لا يكون. مثل الأول : الواحد
الصفحه ٢٠٥ :
وجودها أقدم من
الوجود (١) الطبيعي بقدم البسيط على المركب ، وهو الذي يخص وجوده بأنه
الوجود الإلهي
الصفحه ٢٦٤ :
[ الفصل الثاني ]
( ب ) فصل (١) في حل ما يتشكك به (٢) على ما يذهب إليه (٣) أهل الحق من (٤) أن كل
الصفحه ٢٧٩ :
وتارة يكون كما
للشمعة إلى الصنم ، وللصبي (١) إلى الرجل ، وهو أنه مستعد لقبول شيء يعرض له من غير أن
الصفحه ٢٩٩ : لأن الغاية يظن أنها للحركة ، ولا
أيضا لها مادة بل إنما يبحث عن صورها ، فلذلك (٣) استخف بها من
استخف
الصفحه ٣١٩ : أحدهما
أكثر والآخر أقل (٢) ، والأقل دائما موجود في الأكثر فيكون في أحدهما الآخر ، فيلزم
من ذلك دخول بعض
الصفحه ٣٣٢ : البيان أن نحاذي المذكور منه في التعليم (٤) الأول في المقالة
الموسومة بألف الصغرى ، ثم على هذا الموضوع
الصفحه ٣٣٥ :
لم يتبين من وضعه
أنه يجب أن يرجع لا محالة ، بل بان إمكان (١) الرجوع ، ويتعلق
بذلك إمكان التناهي
الصفحه ٣٦٦ :
فينبغي أن تجتهد جهدك
في التخلص من (١) هذه الشبهة (٢) ، وتتحفظ (٣) أن لا تكثر ذاته ، ولا تبالي بأن
الصفحه ٣٨٤ :
ضرب من (١) تبدل الأحوال ، أما إن (٢) كانت (٣) الحركة عن طبيعة فيجب أن تكون كل حركة تتجدد فيه
الصفحه ٣٩٢ :
وهو الشوق إلى
التشبه به بمقدار الإمكان ، فيلزم طلب الحركة لا من حيث هي حركة ، ولكن من حيث
قلنا
الصفحه ٤٣٨ : الناس عن أسباب من تصورات الناس وعلى ما
عرفته فيما سلف.
وأما مثال الثاني
فأن يكون ليس المانع عدم سبب
الصفحه ٤٤٥ :
أن يفرض إليه
مهاجرة وسفرة ، ويجب أن يكون أشرف هذه (١) العبادات من وجه
هو (٢) ما يفرض متوليه أنه
الصفحه ٤٥٣ :
والنسيئة ، وغير
ذلك ، وأن يسن على الناس معاونة الناس (١) والذب عنهم
ووقاية أموالهم وأنفسهم ، من