الصفحه ٢٩١ : القوة القابضة من (٥) جواهر السماويات كشيء واحد وهي المدبرة (٦) لكلية ما (٧) في الكون. وأنت (٨) تعلم هذه
الصفحه ٢٩٢ : تأمله (٤) من الإنسان. فإن للإنسان حقيقة هي حده وماهيته من غير شرط
وجود (٥) خاص أو عام في الأعيان أو في
الصفحه ٢٩٣ : الطبيعية
علة لشيئية (٣) كثير من الصور والأعراض ، أعني (٤) التي لا يتجدد إلا بها ، وعلة لوجود بعضها دون
الصفحه ٣١٢ :
فانحصاره في حد محدود وشكل مقدر ليس إلا لانفعال عرض له من خارج ، لا لنفس طبيعته (٥) ، ولن تنفعل الصورة إلا
الصفحه ٣٤٢ : (٥) الوجود ، لأنه (٦) لا تكون ولا واحد
(٧) منها علة أولى مطلقا ، لأن واجب (٨) الوجود واحد ، وهو في طبقة
الصفحه ٣٤٣ :
الإبداع باطلا لا معنى له بل البعد الذي هاهنا هو البعد الذي بالذات (١) ، فإن الأمر الذي للشيء من تلقاء نفسه
الصفحه ٣٥٠ : وجوده الخاص له مستفادا من غيره ، فلا يكون واجب (٣) الوجود ، وهذا (٤) خلف ، فإذن حقيقة الواجب الوجود
الصفحه ٣٥٦ : (١) تحتمل العدم ، وما احتمل (٢) العدم بوجه ما فليس من جميع جهاته بريئا من الشر والنقص ، فإذن ليس الخير
المحض
الصفحه ٣٦١ :
بعينه ، وهذا لا
يدفع (١) الكلية إن تذكرت ما قلناه من (٢) قبل. ولكنك مع هذا كله ، ربما لم يجز
الصفحه ٣٦٧ : يكفي في ذلك ، لكن يحتاج إلى إرادة متجددة منبعثة من قوة شوقية تتحرك
منهما معا القوة المحركة فتحرك العصب
الصفحه ٣٦٨ : ) الخير كله وهو يعقل (٢٢) ذلك ، فيكون هذا (٢٣) مؤلفا من إضافة
وسلب. وإذا قال له (٢٤) : جواد ، عناه من حيث
الصفحه ٣٧٦ :
وأما من جهة
القابل ، فمثل استعداد لم يكن :
أو من جهتيهما (١) جميعا مثل وصول أحدهما إلى الآخر
الصفحه ٣٧٩ : لغرض (٤) ، والذي هو للشيء (٥) بحيث كونه منه (٦) أولى فهو نافع ، والحق
(٧) الأول كامل الذات لا ينتفع بشي
الصفحه ٣٨٢ : طبيعية ، ولو كان شيء من الحركات مقتضى (٥) طبيعة (٦) الشيء لما كان شيء من نسب (٧) الحركات باطل الذات مع
الصفحه ٣٨٧ : أصلا بوجه من الوجوه. وإذ
ليس يجوز أن يتحرك بوجه من الوجوه في أن يحرك ، وإلا لاستحالت (١١) ولكانت مادية