الصفحه ١٠٣ :
وإما فصل (١) ، وإما عرض ، فيكون سهلا عليك من هذا الموضع أن تعرف أنا قد حققنا أقسام
الواحد ، وأنت
الصفحه ١٠٨ : فتكون الوحدة اثنوية (٢) ، هذا خلف. فقد
بان (٣) أن الوحدة ليس من شأنها أن تفارق الجوهر الذي هي فيه
الصفحه ١٢٩ : في الكثرة مقومة لها ، وكيف تكون ماهية
الملكة موجودة في العدم حتى يكون العدم يتألف من ملكات تجتمع
الصفحه ١٤٠ : (١) أن يقول : إن العلم هو المكتسب من صور الموجودات مجردة عن
موادها ، وهي صور جواهر وأعراض. فإن كانت صور
الصفحه ١٥١ : الاتصال دفعتها على خلاف حركتها ونقلتها (٦) ليمكن (٧) أن تنزل هي ، كأن العالية (٨) منها إذ (٩) هي أثقل تطلب
الصفحه ١٧٨ :
فهو موجود جوهرا ،
وإذ هو جوهر فله ماهية ليس لها (١) من المضاف إذ (٢) كان الجوهر ليس
بمضاف الذات
الصفحه ١٧٩ :
وهو إمكان حدوثها
عند وجود أجسام على نحو من الامتزاج تصلح أن تكون آلة لها ويتميز بها استحقاق
حدوثها
الصفحه ١٨١ : كان (١٥) بمعونة من مبدإ أبعد.
ولنؤكد (١٦) بيان أن لكل حادث مبدأ ماديا ، فنقول (١٧) بالجملة : إن كل
الصفحه ١٨٩ :
وجعلوا مرتبة
التمام (١) لعقل (٢) من العقول المفارقة الذي (٣) هو في أول وجوده بالفعل لا يخالطه
الصفحه ٢١٠ :
من حيث هي كذلك
فهي شخصية لا محالة ، والنفس نفسها تتصور أيضا كليا آخر يجمع (١) هذه الصورة ، وأخرى
الصفحه ٢١٥ :
على المجتمع من
الجسمية التي كالمادة ومن النفس ، لأن جملة ذلك جوهر وإن اجتمع من (١) معان كثيرة. فإن
الصفحه ٢٣٨ : الأمور على حسب ما نعقل نحن ونصنع نحن ونتصرف فيها نحن ، بل من جهة كيفية
وجودها في أنفسها. ثم لو كان ليس
الصفحه ٢٥١ :
اعتدال ما وعن جهة
ما ، لأنا لو أخذنا قرب أحد الخطين من الآخر مطلقا وأخذنا ميله إليه مطلقا من غير
الصفحه ٢٦٨ :
ونرجع إلى ما كنا
فيه فنقول : أما (١) الفاعل الذي يعرض له أن يكون فاعلا فلا بد له (٢) من مادة يفعل
الصفحه ٢٧٧ : (٤) الوجود بالقياس إلى الكل من كل (٥) المعلولات وعلى الإطلاق ، وإن كان (٦) علة لمعلول ما
فهي واجبة (٧) الوجود