الصفحه ٣٧٨ : لم يوجد شيء ، وإلا فقد (٢) أخرج (٣) من الجملة شيء (٤) ونظر في حال ما
بعده. فإن كان مبدأ النسبة
الصفحه ٣٨١ : ء (٧) ، ويقع بحيث ينتهيان إلى خلق العالم ، ومدة أحدهما أطول من الآخر (٨). وإن لم يمكن (٩) معه ، بل كان إمكانه
الصفحه ٣٩٤ :
والشوق (٧) إليه.
وأما (٨) اختلاف الحركات ، فلاختلاف (٩) ما يكون من كل (١٠) واحد منها في
عالم الكون
الصفحه ٣٩٦ : مواضع كاذبة أو محرفة ، ومثلك
ممن أحاط بما سلف له من الفنون لا يقصر عن تأملها وحلها.
فإن قال قائل : إن
الصفحه ٦ : ، وإما منطقية. وليس في العلوم الحكمية علم خارج
عن (٦) هذه القسمة ، وليس ولا في شيء منها يبحث (٧) عن إثبات
الصفحه ١٠ : الجسم ، ولم يكن من جهة ما هو موجود ، ولا من جهة ما هو جوهر ، ولا
من جهة ما هو مؤلف من مبدأيه ، أعني
الصفحه ١٦ : الوجود من المادة. وبعضها
أمور مادية ، كالحركة والسكون ، ولكن ليس المبحوث عنه في هذا العلم حالها في
المادة
الصفحه ٢٣ : ». إلا أن يكون علم « ما بعد الطبيعة » إنما يعني به شيء آخر ، وهو
علم « ما هو مباين » من كل الوجوه للطبيعة
الصفحه ٣٧ : ، ولا متعلق بغيره (٣) فيه
ونعود إلى ما كنا
فيه فنقول : إن لكل واحد من الواجب الوجود ، والممكن الوجود
الصفحه ٥٠ : الأمر (٣) في نفسه ، هو
الذي مقدماته مسلمة في أنفسها (٤) ، وأقدم من النتيجة. وأما (٥) الذي هو بالقياس
الصفحه ٦٣ :
فبين (١) من هذا أنه ليس يجب أن يكون في الجسم ثلاثة أبعاد بالفعل على الوجوه المفهومة
من الأبعاد
الصفحه ٦٦ :
الشيء وجوهره ، أو
بسبب (١) من خارج عن الطبيعة والجوهر. فإن كان سببا من خارج عن
الطبيعة والجوهر
الصفحه ٦٨ : هاهنا هو أنه أمر ، وأما أنه ليس في موضوع فهو (٢) سلب ، « وأنه أمر » ليس يلزم منه أن يكون (٣) شيئا معينا
الصفحه ٨٦ : (٢) من الأمور الموجودة إنما تتم بوجود شيئين ، فإن الإضاءة والإنارة إنما تحصل
من سبب مضيء ، ومن كيفية لا
الصفحه ٨٩ : ، منه ما يفيده وهو مباين ، ومنه ما يفيده وهو
ملاق وإن لم يكن جزء منه مثل الجوهر للأعراض التي يلحقها أو