الصفحه ٢٤٦ :
لأن الحد مؤلف من
أسماء ناعتة (١) لا محالة ليس فيها إشارة إلى شيء معين ، ولو كانت إشارة
لكانت تسمية
الصفحه ٢٥٠ :
من حيث هو شخص
كامل إنساني وجب أن يوجد الإصبع حينئذ في رسمه لأنه يكون له (١) ذلك جزءا ذاتيا في أن
الصفحه ٢٦٥ : واحد منها (١١) آنا فتتوالى آنات متشافعة ليس بينها زمان وهذا محال ، وإما أن يبقى زمانا
فيجب أن يكون
الصفحه ٢٦٩ :
أقسامه ، فنقول : قد (١) يظن في الوجه (٢) الأول أنه قد
يكون المعلول في كثير منه أنقص وجودا من العلة في ذلك
الصفحه ٢٧٦ : إن شاء مستقص أن يستقصي ذلك استقصاه من
الأقوال المستقصاة في علم (٤) الطبيعة وخصوصا ما عسى يجده من
الصفحه ٢٨٧ : المحركة وبالقياس
إلى الغاية الأولى دون الغاية الثانية.
وإذا (١١) تقررت هذه المقدمات فنقول : قول من يقول
الصفحه ٣٠٠ : بل شيء من خواصها
ولواحقها ، فتطلب الدائرة لها ، فقد صارت هذه العلل أيضا (٣) مشتركة فيجب أن ينظر فيها
الصفحه ٣٠٧ :
هي صادرة من أشياء
هي أفعال ، ومن حيث هي حاصلة عن أشياء في أشياء هي انفعالات (١) ، ومن حيث يتقرر
الصفحه ٣٠٨ : الضدين جميعا من غير استحالة
في غيرهما ، ومنها ما يكون الموضوع يستحيل أولا في غيرهما حتى يعرض له أحدهما
الصفحه ٣٠٩ :
جهة واحدة فتكون
المخالفات للواحد من جهة واحدة متفقة في صورة الخلاف ، ويكون نوعا واحدا لا أنواعا
الصفحه ٣١٦ :
فقال (١) : واحد أو كثير (٢) ، فإن الإنسان من حيث هو إنسان ، إنسان فقط (٣) ، وليس هو (٤) من حيث هو
الصفحه ٣١٧ : لم يكن في
المحسوس تعليمي وجب أن لا يكون مربع ولا مدور ولا معدود محسوس ، وإذا لم يكن شيء
من هذا محسوسا
الصفحه ٣٤٤ :
له إضافة إلى وجودات
، فإن هذا لا يمكن. وذلك لأن كل موجود فيسلب عنه أنحاء (١) من الوجود مختلفة
الصفحه ٣٥٧ :
المعقول هو الذي ماهيته المجردة لشيء ، والعاقل هو الذي له ماهية مجردة لشيء ، وليس
من (٩) شرط هذا الشيء أن
الصفحه ٣٧٥ :
الحوادث الغير
المتناهية (١) منها (٢) في آن واحد ، إذ لا يجوز أن تكون في آنات متلاقية متماسة