الصفحه ٢٩ : ذلك (١) الارتسام مما يحتاج إلى (٢) أن يجلب بأشياء أعرف منها. فإنه كما أن في باب التصديق (٣) مبادئ
الصفحه ٤٩ : تبكيت السوفسطائي ، وتنبيه
المتحير أبدا ، إنما هو في كل حال على الفيلسوف ، ويكون لا محالة بضرب من
الصفحه ٦٧ : للاتصال والانفصال ، ولما (٤) يعرض للاتصال من المقادير (٥) المحدودة.
وأيضا فإن الجسم
من حيث هو جسم له
الصفحه ٧٧ :
وحده ومن كل جهة
حكما واحدا ، هذا خلف. أعني أن يكون حكم بعض الموضوع (١) وحكم كله واحدا من كل جهة
الصفحه ٨٠ : كذلك ، فإنا
نعقل كثيرا من الصور الجسمانية ، ونحتاج إلى تكلف شديد حتى نثبت أن لها (٢) مادة ، وكذلك هذه
الصفحه ١٠٥ : تخيلنا (٢) ، والوحدة أعرف عند عقولنا (٣) ، ويشبه أن تكون الوحدة والكثرة من الأمور التي نتصورها بديا ، لكن
الصفحه ١١٢ : الذي هو قابل لفرض الأبعاد (٦) الثلاثة ، فإن كون الشيء نهاية لقابل الثلاثة من حيث هو نهاية لمثل ذلك لا
الصفحه ١١٦ : عند نقطة
واحدة ، فيكون من حيث هو بين هذه النهايات شيئا ذا زاوية من غير أن ينظر إلى حال
نهاياته من جهة
الصفحه ١٣٢ :
وليس يجب أن يكون
كل واحد من هذه الأوضاع واقعا بالضرورة ، بل (١) يقع بالفرض. ويمكن
أن يفرض الواحد
الصفحه ١٤٦ :
ودائرا بالضلع الثاني على محيط الدائرة. ثم الدائرة مما ينكر وجودها (٧) من يرى تأليف الأجسام من أجزاء لا
الصفحه ١٤٩ :
فنقول : قد تبين (١) في الطبيعيات من وجه وجود الدائرة ، وذلك لأنه تبين (٢) لنا أن جسما بسيطا
الصفحه ٢٠٩ : أن تتأمل ما قلناه في كتاب النفس. فالمعقول
في النفس من (٦) الإنسان (٧) هو الذي هو كلي ، وكليته لا لأجل
الصفحه ٢١٢ : ء وبين الكلي
والجزئي ، وذلك أن الكل من حيث هو كل يكون موجودا في الأشياء ، وأما الكلي من حيث
هو كلي فليس
الصفحه ٢٣١ : من بعض ، وأن النوع بالحقيقة شيء هو الجنس إذا صار موصوفا بالفعل (٢) ، وأن ذلك التميز والتفريق هو
الصفحه ٢٣٢ : يخالفه (٤) في شيء لا يتشاركان فيه ، ويكون ذلك جزءا آخر عند العقل
والذهن والتحديد من ماهيته. فتكون مخالفته