الصفحه ٢٩٥ :
الإنسان يبني بيتا
ليستكن (١) فيه (٢) ، فإنه من جهة ما هو طالب الكن داع إلى البناء وعلة أولى
للبنا
الصفحه ٣١٣ : أمر
تركيب الكل من التعليميات (٢) ، فجعل بعضهم (٣) العدد مبدأ
للمقدار ، فركب (٤) الخط من وحدتين
الصفحه ٣٢١ : أخرى مخالفة. مثلا إذا كان
عدد ما هو صورة للإنسان ثم عدد آخر (٢) صورة للفرس إما
أكثر منه وإما أقل ، فإن
الصفحه ٣٢٢ :
منها مادة أخرى ، فإن كانت لها مادة (٤) واحدة فتصير (٥) المادة (٦) تارة نقطة ، ثم تنقلب جسما (٧) ، ثم
الصفحه ٣٤٥ :
والذي جعله منهم
واحدا فمنهم من جعل المبدأ الأول لا ذات الواحد ، بل شيئا هو الواحد ، مثل ماء أو
هوا
الصفحه ٣٧٧ : .
فلا بد من مميز (٣) لوجوب (٤) الوجود عنه (٥) ، وترجيح (٦) للوجود (٧) عنه بحادث متوسط لم يكن حين كان
الصفحه ٣٨٠ : مفهوما منه السبق ، بل قد يصح أن يفهم معه التأخر (١) ، فإنه لو عدمت (٢) الأشياء صح وجوده وعدم الأشيا
الصفحه ٣٩١ : منه.
فالحركة الفلكية
كائنة (١٧) بالإرادة والشوق على هذا النحو ، وهذه الحركة مبدؤها شوق
واختيار ولكن
الصفحه ٤٠٢ : المبدإ الأول (٣)
قد صح لنا فيما
قدمناه من القول أن الواجب الوجود بذاته واحد ، وأنه ليس بجسم ولا في جسم
الصفحه ٤٠٤ :
فإن لزم منه شيئان
متباينان بالقوام ، أو شيئان (١) متباينان يكون منهما شيء واحد : مثل (٢) مادة
الصفحه ٤١٠ : (٨) ، فيجب (٩) أن تكون مبادؤها القريبة أشياء تقبل نوعا من التغير
والحركة ، وأن لا يكون ما هو عقل محض وحده
الصفحه ٤١٥ : ). فإن كان هذا
المحتاج دراكا ، أدرك أنه (١٦) غير منتفع (١٧) ولم يدرك من حيث
يدرك (١٨) ذلك أن السحاب قد
الصفحه ٤١٧ : ، إلا
نوعا من الشر. واعلم أن الشر الذي هو (٥) بمعنى العدم ، إما
أن يكون شرا بحسب أمر واجب أو نافع قريب
الصفحه ٤١٨ : (٣) بحيث تتضاد وتنفعل عن الغالب (٤) ، لم يمكن أن تكون عنها هذه الأنواع الشريفة ، ولو لم تكن النار منها بحيث
الصفحه ٤٢٧ :
اللذة ، فحينئذ
ربما تخيلنا منها (١) خيالا طفيفا ضعيفا (٢) ، وخصوصا (٣) عند انحلال المشكلات