الصفحه ١٩٥ : الكلي والجزئي ، فإنه مناسب أيضا لما فرغنا منه ، وهو من الأعراض الخاصة
بالوجود ، فنقول : إن الكلي قد يقال
الصفحه ٢٢٤ :
ولهذا لا نجد شيئا
من جملة ما هو مغتذ من أنواع الجسم (١) يدخل في جملة ما
هو غير (٢) مغتذ ، ونجد
الصفحه ٢٥٧ : نتكلم الآن في العلة (٥) والمعلول ، فإنهما أيضا من اللواحق التي تلحق الموجود بما
هو موجود.
والعلل كما
الصفحه ٢٥٨ : قوامه وجزءا من وجوده ، أو لا يكون. فإن كان داخلا في قوامه
وجزءا من وجوده (٣) فإما أن يكون الجزء الذي ليس
الصفحه ٢٩٧ : المال ، ففطن له ، استخف المنة أو أنكرها (٣) وأبى (٤) أن يكون المحسن إليه (٥) جوادا إذ (٦) كان فعله لعلة
الصفحه ٣٠٦ :
وإذ ليس شيء من
الأجناس العالية بمتضادة (١) فيجب أن تكون الأضداد الحقيقية واقعة تحت جنس (٢) ، وأن
الصفحه ٣٢٠ : ويفسد ، ولا يجوز أن لا
تكون الوحدات متشاكلة ، فإن العدد يحدث من وحدات متشاكلة لا غير.
على أن قوما
الصفحه ٣٣٧ : استعداد لأمور عرضية
من غير أن يتناهى ، كالخشب فإنك كلما شكلته بشكل استعد بذلك لأمر ، وإذا خرج
استعداده إلى
الصفحه ٣٤٠ :
ووقف على سائر ما
سلف فإنما (١) يشكل عليه من أمر (٢) تناهي العلل ولا
تناهيها (٣) أنه هل يمكن أن
الصفحه ٣٦٠ : بينها من الأزمنة وما لها من العودات ، لأنه ليس
يمكن أن يعلم تلك ولا يعلم هذا ، فيكون مدركا للأمور
الصفحه ٣٩٧ : أن لا يقصد شيئا (٩) بل بأن (١٠) ينفرد بالذات ، فإنه على هذه الصفة اتفاقا من جماعة من أهل (١١) العلم
الصفحه ٤٠٦ :
فيه من الكثرة
معنى عقله لذاته ممكنة (١) الوجود في حيزها ، وعقله وجوب وجوده من الأول المعقول
بذاته
الصفحه ٤٣٠ : الناطقة من شأنها أن يجعلها قوية
العلاقة مع البدن شديدة الانصراف إليه.
وأما ملكة التوسط
فالمراد منها
الصفحه ١٨ :
وإذا (١) أخذنا المنفعة بالمعنى (٢) المخصص كان هذا العلم أجل من أن ينفع في علم غيره ، بل
سائر
الصفحه ٦٤ : ، ثم إذا غيرت ذلك الشكل لم يبق شيء (٢) منها بالفعل واحدا بالشخص بذلك الحد وبذلك القدر ، بل حدثت أبعاد