الصفحه ٣٦٣ :
الذي مضى في كتاب
النفس ، فهو لذلك يعقل الأشياء دفعة واحدة من غير أن يتكثر بها في جوهره (١) ، أو
الصفحه ٣٧٣ : والحركة ، لا ند له ولا شريك له (٣) ولا ضد له ، وأنه واحد من جميع الوجوه (٤) ، لأنه غير منقسم
: لا في
الصفحه ٤٠٥ : تأثيرا في وجودها وهو تخصيصها وتعيينها (٢) ، وإن كان (٣) مبدأ الوجود (٤) من غير المادة
كما قد علمت ، فيكون
الصفحه ٤٤٠ :
والتقدير هو ما
يتوجه إليه القضاء على التدريج كأنه موجب اجتماعات من الأمور البسيطة التي تنسب من
حيث
الصفحه ٤٥٤ : يكون (٩) من (١٠) ذلك مما يضر الشخص في نفسه فيجب أن يكون (١١) فيه تأديب لا يبلغ به المفروضات ، ويجب أن
الصفحه ٣٠ : ليس يمكن أن يبين (٢) شيء منها ببيان لا دور فيه البتة ، أو ببيان شيء أعرف منها
(٣). ولذلك من حاول أن
الصفحه ٤٠ :
الآخر (٧) كذلك أو لا يكون ، فإن كان الآخر كذلك فلا يخلو حينئذ إما
أن يكون وجوب الوجود لهذا (٨) من ذلك
الصفحه ٦١ :
[ الفصل الثاني ]
( ب ) فصل
في تحقيق (١) الجوهر الجسماني وما
يتركب (٢) منه (٣)
وأول ذلك
الصفحه ٧٣ :
حيز أولى (١) به من حيز ، فقد صادفه المقدار (٢) حيث انضاف إليه ،
فيكون لا محالة قد صادفه وهو في
الصفحه ١٣٠ :
لا نفس الكثرة (١) ثم لو كانت من المضاف لكان كما تقال ماهيتها بالقياس إلى الوحدة لكان يقال
الصفحه ١٦٥ :
لكن وجود (١) الثاني من هذا الأول ، فله من الأول وجوب الوجود الذي ليس له لذاته من ذاته ،
بل له من
الصفحه ١٦٨ : الثاني
فلا يصدق في جانب العلة ، فإنه ليس إذا وجدت العلة وجب في الوجود إن كان المعلول
قد (١) حصل من تلقا
الصفحه ١٧٢ :
الانفعالية ، وربما قالوا قوة لجودة هذه وشدتها.
والمهندسون لما
وجدوا بعض الخطوط من شأنه أن يكون ضلع مربع
الصفحه ١٨٠ : ، ويرجع (٥) الكلام من رأس (٦). وإما أن يكون على سبيل الإرادة (٧) ، فلا يخلو إما أن تكون تلك الإرادة ميزت
الصفحه ١٨٨ :
الثلاثية (١).
وإذا أشرنا إلى
هذا المبلغ فلنعرض عنه ، فليس من (٢) عادتنا أن نتكلم (٣) في مثل هذه الأشيا