الصفحه ٣١٤ : (٢) الذي أشرنا إليه فيما سلف ، وقوم يرون أن بين (٣) هذه الصور (٤) العددية وبين المثل فرقا ، ومن هؤلاء من
الصفحه ٣٦٢ : يحكم حكما
(٣) في هذا الزمان ، وذلك الزمان من حيث هو فيه ومن حيث هو حكم
منه جديدا ومعرفة جديدة.
واعلم
الصفحه ٤١٤ : ء منه (١٢) في موضع ضرورة ، لزم (١٣) أن يكون سطح منه يلي الفوق إذا تحرك فوق ، كان ذلك السطح
أولى بالفوقية
الصفحه ٤١٦ : تكون بها غير شر (١٠) ، فالشر بالذات هو العدم ولا كل عدم ، بل عدم مقتضى طباع الشيء من الكمالات
الثابتة
الصفحه ٤٢٣ : إذا
فارقت أبدانها ، وأنها (٤) إلى أية (٥) حال (٦) ستصير ، فنقول : يجب أن يعلم أن المعاد منه ما هو
الصفحه ٤٤٦ :
من اللذات
البهيمية ، ويفرض (١) على النفس (٢) المحاولة لتلك
الحركات وذكر (٣) الله تعالى
الصفحه ١٨٧ :
وكان الجمهور لا
يقولون لذي العدد إنه تام أيضا إذا كان أقل من ثلاثة ، وكذلك (١) كأنهم لا يقولون له
الصفحه ٢٤٨ : كأنا قلنا : إنه لا يكون للنوع أجزاء. فإن النوع قد يكون له أجزاء ، وذلك (٣) إذا كان من أحد صنفي الأشيا
الصفحه ٢٧١ :
وقسم منه (١) يكون المعلول ليس معلول العلة ، والعلة علة المعلول في نوعه بل في شخصه. ولنأخذ
هذا على
الصفحه ٣٣٠ : الثاني ، وإن
كان يلزمه الاستعداد لقبول صورته (٤) ، لا من جهة
ماهيته ، ولكن من جهة حامل ماهيته. وإذا كان
الصفحه ٣٣٤ :
المستعدات التي
يكون منها الشيء بالاستكمال لا اسم له من جهة ما هو مستعد ، ولا يلحقه (١) تغير عن
الصفحه ٣٦٥ :
في صقع (١) الربوبية ، أو من حيث هي موجودة في عقل أو نفس إذا عقل الأول هذه الصور (٢) ، ارتسمت في
الصفحه ٤٢٠ :
بالقياس إلى من سلب سلامته بذلك ، لفقدانه (٥) ما فقد. وأما
الشر الذي سببه النقصان وقصور يقع في الجبلة
الصفحه ٤٥٠ :
فأما أنقص (١) الشخصين عقلا ، وأكثرهما (٢) اختلافا واختلاطا (٣) وتلونا ، فلا
يجعل في يديه من ذلك شي
الصفحه ١٦٤ :
بالقياس إلى
الجوهر ووضع الجوهر مبدأ. ثم إن جعل المبدأ الشخص (١) اختلف ، وكذلك الأقرب من المحرك