الصفحه ٢٣ : ، فيكون قد سمي هذا العلم بأشرف ما فيه.
كما يسمى هذا العلم بالعلم الإلهي أيضا ، لأن المعرفة بالله تعالى هي
الصفحه ٥٣ : تنفع في البراهين. والبراهين تنفع في معرفة الأغراض الذاتية لموضوعاتها. لكن
معرفة جوهر الموضوعات
الصفحه ٣٠٤ : كان هو هو في الخواص يقال له مشاكل. ومقابلات هذه معروفة من
المعرفة (٦) بهذه.
ومقابل الهو هو (٧) على
الصفحه ٥٨ : الذي يقيمهما (٦) جميعا ، وهو قائم بنفسه.
ثم قد جوز كثير
ممن يدعي المعرفة أن يكون شيء (٧) من الأشيا
الصفحه ٢١٤ : (٢) يصير لنا سبيل إلى معرفة ما نريد بيانه. فإذا أخذنا (٣) الجسم جوهرا ذا طول وعرض وعمق من جهة ما له هذا
الصفحه ٢٥٢ : الذي ينقص عن المثل. فبالمثل (١٢) تتحقق معرفة الصغر (١٣) والكبر ، وبالواحد (١٤) المتشابه (١٥) تتحقق
الصفحه ٢٥٧ : ، وفي اعتبار (٣) التقدم والتأخر
فيها (٤) ، وفي معرفة مطابقة الحدود للمحدودات الكلية والجزئية. فبالحري
أن
الصفحه ٤٦٩ :
عارض ١٢ ٣ Accidentale
عوارض ٤ ١٠ ، ١٣٢
٣
Accidentalia
معرفة ١٥ ١٢ Cognitio
تعريف ٣ ٩ ، ٣٥
الصفحه ٢١٠ :
من حيث هي كذلك
فهي شخصية لا محالة ، والنفس نفسها تتصور أيضا كليا آخر يجمع (١) هذه الصورة ، وأخرى
الصفحه ٤٠٨ : كان مقابلا (٢) لجرمها.
وإما صور قوامها
بذاتها لا بمواد الأجسام ، كالأنفس ، ثم كل نفس فإنما جعلت
الصفحه ٢١٨ : صورة ، وكم صورة يشتمل (٢) ، وتطلب النفس
تحصيل (٣) ذلك ، لأنه لم يتقرر بعد بالفعل شيء هو جسم محصل. وكذلك
الصفحه ٤١٦ :
في نفسه بل (١) بالقياس إلى هذا الشيء. وأما عدم كماله وسلامته فليس شرا بالقياس إليه فقط ، حتى
يكون
الصفحه ٣٣ : وحاصلا
للمعدوم أو لا يكون موجودا حاصلا له ، فإن كان موجودا وحاصلا للمعدوم ، فلا يخلو
إما أن يكون في نفسه
الصفحه ٢٠٩ : أن تتأمل ما قلناه في كتاب النفس. فالمعقول
في النفس من (٦) الإنسان (٧) هو الذي هو كلي ، وكليته لا لأجل
الصفحه ٢٣٦ : الذي ذلك الحيوان ناطق ، بل الذي هو
بعينه الناطق (٧). كان الحيوان في نفسه أمر لا يتحصل وجوده على النحو