الصفحه ١٩ : الأقصى في هذا العلم وهو (٤) معرفة تدبير الباري تعالى ، ومعرفة الملائكة الروحانية
وطبقاتها ، ومعرفة النظام
الصفحه ١٦٩ : وأيهما أشد تأخرا ، فإن معرفة ذلك من المهمات في أمر معرفة التقدم
والتأخر ، وعلى أن القوة والفعل نفسه من
الصفحه ٢٨٢ : يتحرك إلى
ذلك الكمال من نفسه (٨) كان ما يكون منه صناعيا أو جاريا مجراه ، فهذا جمل ما
نقوله في العنصر
الصفحه ٢٩ :
تنبيه على الغرض
فنقول : إن
الموجود ، والشيء ، والضروري ، معانيها ترتسم في النفس ارتساما أوليا ، ليس
الصفحه ٣٨٣ : تقول : إن الفلك يتحرك
بالطبيعة ، إلا أن طبيعته (١٤) فيض (١٥) عن نفس (١٦) يتجدد بحسب تصور النفس ، فقد
الصفحه ٢٢٠ : الذي في مقدورنا هو معرفة
القانون في ذلك ، وأنه كيف ينبغي أن يكون الأمر في نفسه. وأما إذا نظرنا في معنى
الصفحه ٣٦٢ : يحكم حكما
(٣) في هذا الزمان ، وذلك الزمان من حيث هو فيه ومن حيث هو حكم
منه جديدا ومعرفة جديدة.
واعلم
الصفحه ٤٤٠ : (١٣) يعطينا المعرفة بكل حدث (١٤) وبدعة في الفلك ، ولو أمكنه أن يجعلنا ونفسه بحيث نقف على وجود جميع ذلك
الصفحه ٤٥٤ : يكون (٩) من (١٠) ذلك مما يضر الشخص في نفسه فيجب أن يكون (١١) فيه تأديب لا يبلغ به المفروضات ، ويجب أن
الصفحه ٦١ : معرفة
الجسم وتحقيق ماهيته.
أما بيان أن الجسم
جوهر واحد متصل وليس مؤلفا من أجزاء لا تتجزأ ، فقد فرغنا
الصفحه ٣٦١ : بالمشاهدة الحسية ، وتعلم ما بين هذا (٨) المشاهد (٩) وبين ذلك الكسوف من المدة ، وليس هذا نفس معرفتك بأن في
الصفحه ٣٢٥ :
المقالة الثامنة (١)
في معرفة (٢) المبدإ الأول للوجود (٣) كله ومعرفة صفاته
سبعة فصول
الصفحه ٥ : معرفة صفاته وأفعاله أو معنى آخر.
وأيضا قد كنت تسمع
أن هاهنا فلسفة بالحقيقة ، وفلسفة أولى ، وأنها تفيد
الصفحه ٤٤٢ : ،
ولا ينبغي له (٧) أن يشغلهم بشيء (٨) من معرفة الله
تعالى (٩) فوق معرفة (١٠) أنه واحد حق لا
شبيه (١١) له
الصفحه ١٥ : المعلوم أي بالله تعالى وبالأسباب (٧) من بعده. وهو أيضا معرفة الأسباب القصوى للكل. وهو أيضا المعرفة بالله