الصفحه ٤٤٦ : فريضة من عند الله ، وكان مع اعتقاده ذلك يلزم في كل فعل أن يتذكر الله ويعرض
عن غيره ، لكان جديرا بأن يفوز
الصفحه ٤٥١ : ، أو
بإجماع من أهل (١٤) السابقة على من يصححون علانية عند الجمهور أنه مستقل
بالسياسة (١٥) ، وأنه أصيل
الصفحه ٤٩ : ء (٢) فسد عليه عنده فيها طرفا النقيض لغلط جرى عليه مثلا ، لأنه
لا يكون حصل له (٣) حال التناقض وشرائطه. ثم إن
الصفحه ٢٣٢ : عند العقل والذهن والتحديد في ذلك المعنى شاركه (١) في شيء هو جزء ماهيته ، فإذا (٢) خالفه يجب (٣) أن
الصفحه ٢٦ :
بجوهر ، فنبين (١) عرضيته ، ونعرف مراتب الجواهر كلها بعضها عند بعض في الوجود بحسب التقدم
والتأخر
الصفحه ١٠٢ : (٩) بمناسبة (١٠) ما ، مثل أن حال السفن عند الربان وحال المدينة عند (١١) الملك (١٢) واحدة ، فإن هاتين حالتان
الصفحه ١٤١ : الكف أيضا كان بهذه الصورة (١٤) ، وإذا كان عند (١٥) الحديد أيضا كان بتلك (١٦) الصفة. فكذلك (١٧) حال
الصفحه ٢٠٩ : أنه في النفس ، بل لأجل
أنه مقيس إلى أعيان كثيرة موجودة أو متوهمة حكمها (٨) عنده (٩) حكم واحد. وأما من
الصفحه ٣٣٣ : مستحيلة عند الامتزاج غير فاسدة في صورها الذاتية على
ما علمت ، فيكون المزاج (٨) غير كائن فيها لزوال ضد
الصفحه ٤٢٤ : ، وبالجملة (١٨) ، فإنه (١٩) لا يتخيله. وكذلك حال الأكمه عند الصور الجميلة ، والأصم
عند الألحان المنتظمة
الصفحه ٤٤٠ : التي في السماء ، على أنه لا يضمن (٧) من عنده الإحاطة بجميع الأحوال التي في السماء ، ولو ضمن (٨) لنا ذلك
الصفحه ٨ : بإثبات أن لوجودها تعلقا بما يتقدمها في
الوجود ، لم يلزم عند العقل وجود السبب المطلق ، وأن هاهنا سببا ما
الصفحه ٣٩ : واجبا بالعلة ، وبالقياس إليها. فإنه
إن لم يكن واجبا ، كان عند وجود العلة وبالقياس إليها ممكنا أيضا
الصفحه ٥٠ : يجده قرنا له ، لا يقصر عنه ، فلا يجب عنده أن يكون
أحد القولين أولى بالتصديق (١٢) من الآخر ، وإما لأنه
الصفحه ١١٦ : عند نقطة
واحدة ، فيكون من حيث هو بين هذه النهايات شيئا ذا زاوية من غير أن ينظر إلى حال
نهاياته من جهة