الصفحه ١٠٥ :
فما أعسر علينا أن
نقول في هذا الباب شيئا يعتد به ، لكنه يشبه (١) أن تكون الكثرة
أيضا أعرف عند
الصفحه ١٤٦ : : أما على
مذهب من يركب المقادير من أجزاء لا تتجزأ فقد يمكن (٩) أن يثبت عليه أيضا وجود الدائرة من أصوله
الصفحه ٦٥ : ، وخصوصا على أسهل المذاهب نقضا ، وهو مذهب من
خالف بينها بالأشكال. فإن قال قائل : إن طبائعها وإن أشكالها
الصفحه ٣٢١ : الفيثاغوريين (١٩) إذ جعلوا (٢٠) الوحدات الغير المتجزئة مبادئ للمقادير (٢١) ، وعلموا أن المقادير تذهب إلى مذهب
الصفحه ٤٦٤ : recordatio
مذهب ٣٦ ١٦ intentio
مذهب ٦٥ ٨ ، ١٤٨
١٤
sententia
الذهن ١٠ ١٠ ـ ١١
intellectus
الصفحه ٣٥ : يوجد ، أو لفظا آخر يذهب
مذهب هذين.
وكذلك ما يقال من
أن الممتنع هو الذي لا يمكن أن يكون ، أو هو (١٣
الصفحه ١٤٨ : ) عليه بعد وضع الدائرة ، وكذلك (٢٤) أشياء أخرى غير هذا.
وأما إثبات
الدائرة على أصل المذهب الحق فيجب أن
الصفحه ٣٢٢ : ء البتة معا.
وأما على مذهب
التحقيق فليست النقطة موجودة إلا في الخط ، الذي هو في السطح ، الذي هو في
الصفحه ٣٩٤ : هذين المذهبين فقالوا : إن نفس الحركة ليست (٤) لأجل ما تحت كرة (٥) القمر ولكن للتشبه (٦) بالخير المحض
الصفحه ٤٠١ : حكم في حركة نفسها ولكل كوكب ، كانت هذه المفارقات أكثر عددا ، وكان يلزم
(٣٧) على مذهب المعلم الأول
الصفحه ٤٤٩ : ، أو ملقوط أو موهوب ، وأصح الأصول من هذه الثلاثة الموروث فإنه ليس عن بخت
واتفاق ، بل على مذهب كالطبيعي
الصفحه ٢٩٨ : ح ، د ، ص ، ط. (٢) ليست : وليست د. (٣) مصدر الأمر : مصدر أمر ح. (٤)
بالفاعل : للفاعل ب. (٥) بالقصد : القصد ح ، هـ : المقصد
الصفحه ١٥٣ : المضافات منحصرة (٩) في أقسام
المعادلة ، والتي بالزيادة والنقصان (١٠) ، والتي بالفعل
والانفعال ومصدرها من
الصفحه ٣٠٠ : يكون لأن مصدر الأمر من الأمور عن
علة من العلل بأن يجب وإما أن لا يكون الأولى بالفاعل القاصد القصد
الصفحه ٤٢٩ : كم ينبغي أن يحصل عند نفس الإنسان من
تصور (٦) المعقولات حتى يجاوز به الحد الذي في مثله تقع هذه الشقاوة