الصفحه ٧٨ : على سلامة هذا التطبيق ، ولهذا فإن قوله : (إِنَّمَا أَنْتَ مُنْذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ
هَادٍ)
(٢) إذ يشير
الصفحه ٨٠ : طهارة القلب والفكر.
ويمكننا ملاحظة نفس الأمر في العهد
المشار إليه في قوله تعالى : (وَإِذِ ابْتَلَى
الصفحه ٨١ : .
عصمة
الولاية
في قوله تعالى : (النَّبِيُّ
أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ) (٢)
وهذه الولاية
الصفحه ٨٢ : ذلك قوله تعالى : (إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ
اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ
الصفحه ٩٦ : قوله تعالى : (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ كَثِيراً
مِنَ الْأَحْبَارِ وَالرُّهْبَانِ
الصفحه ٩٨ : هذا القول وأحقيّته
إلاّ إنه أسفّ اسفافاً شديداً في تشخيص هوية هذا المعصوم ، فلقد أولجته عصبيته
الصفحه ١٠٣ : السيوطي قد نقل أن أبابكر حينما
تكلّم بكلامه ضجّ عليه الإمام علي عليهالسلام
حتى رجع عن قوله. (٤)
لا أريد
الصفحه ١٠٥ : الخطاب الذي يروي القوم عن مجاهد أنه قال : كان عمر يرى الرأي فينزل به القرآن ، وعن ابن عمر قوله : ما نزل
الصفحه ١١١ : علي عليهماالسلام
وغيرهما كالخضر ولقمان ، ولكنك لن تجد نبياً أو إماماً بل عصمة ، ولهذا فمن خطل القول
الصفحه ١١٧ : ناقلاً عن محمد عبدة قوله : الروايات متفقة على إن
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم اختار للمباهلة علياً
الصفحه ١١٨ : مستدرك الحاكم روى عن عبدالرحمن بن عوف قوله : افتتح رسول الله مكة ثم انصرف إلى الطائف ، فحاصرهم ثمانية أو
الصفحه ١٢٢ : ابن
عباس قوله : ان علياً كان إذا أعيى من ندائه قام أبو بكر فنادى بها.
ويرد عليه ببعض ما ورد أعلاه
الصفحه ١٢٣ : . (١)
أو قوله : علي منّي وأنا من علي ، وما
شابهه لفظاً ومعنيً. (٢)
____________________
= وقت اعطوا
الصفحه ١٢٦ : الملاعنة ، فإن قول الأسقف لهم : إنّي لأرى وجوهاً لو سألوا الله أن يزيل جبلاً من جباله
لأزاله ، فلا تباهلوا
الصفحه ١٢٧ : يتقحّم ، ويتكبدون ما لا غنىً لهم بمكابدته ، فحدا ببعضهم إلى القول بأن الآية الكريمة لم تعن بالنفس