الصفحه ٢٦٤ : جَهَنَّمَ خَالِدِينَ
فِيهَا هِيَ حَسْبُهُمْ وَلَعَنَهُمُ اللَّهُ وَلَهُمْ عَذَابٌ مُقِيمٌ (٦٨)).
وقوله
الصفحه ٢٦٥ : عَنِ الْقَوْمِ الْفَاسِقِينَ (٩٦)
).
وقوله تعالى : (وَمِمَّنْ
حَوْلَكُمْ مِنَ الْأَعْرَابِ
الصفحه ٢٦٨ : العالمين لمقدمه الفداء) ، وهو أمر لا يختص القول به الشيعة فحسب ، وإنما تشاركهم فيه صحاح أهل السنة وكبار
الصفحه ٢٨٧ :
وكذا قوله تعالى : (عَبَسَ
وَتَوَلَّى * أَنْ جَاءَهُ
الْأَعْمَى * وَمَا يُدْرِيكَ
لَعَلَّهُ
الصفحه ٣١٠ : ؛ ثنتين منهن في ذات الله عزّ وجل ، قوله : إني سقيم ، وقوله : بل فعله كبيرهم هذا ، وقال : بينا هو ذات يوم
الصفحه ٣١٧ : رَبِّ بِمَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيراً لِلْمُجْرِمِينَ)
(١) ، وقد رأوا
في قوله
الصفحه ٣٢٧ : بهم ، فهو من أهل الصفّة ، وله رحم بالرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
، وهو أعمى ، فهل يمكن القول بأن رسول
الصفحه ٣٣٠ : هذه المعايير ، فيوسف المعصوم عليهالسلام
يؤاخذ مؤاخذة شديدة من قبل الله بسبب قوله : (وَقَالَ لِلَّذِي
الصفحه ٣٣٧ : بعصمتهم (صلوات الله عليهم) هي :
أولاً : ولست في نفسي بفوق
أن أخطىء!
وهذا الإشكال يبتنى أساسه إلى
قول
الصفحه ٣٤٧ : أعتقد أن الشيخ الصدوق لو ربط بين
مؤديات قوله وهذه الأخبار يبقى على التزامه هذا وتشديده النكير على من لا
الصفحه ٣٨٤ : الكذائي؟!.
وقوله سبحانه وتعالى : (وَلَوْ
تَقَوَّلَ عَلَيْنَا بَعْضَ الْأَقَاوِيلِ * لَأَخَذْنَا مِنْهُ
الصفحه ٣٨٩ : المفسرين قد قالوا مثل قوله ، فمن المعلوم ان الرجل لم يقل بهذا القول دون غيره مما وافق أقوال بعض المفسرين
الصفحه ٤٠٩ : فَقَدْ أَطَاعَ الله وَمَن تَوَلَّى فَمَا أَرْسَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظًا) (١)
، وقوله تعالى : ( وَمَن
الصفحه ٤١٠ : نسبيته كما في قوله تعالى : ( وَوَصَّيْنَا
الْإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ حُسْنًا وَإِن جَاهَدَاكَ لِتُشْرِكَ
الصفحه ٤١١ : مرت بنا في الفصل السابق في شأن قوله : ولست في نفسي بفوق أن أخطيء ، ليعقبها بالقول : ولم يكن الإمام علي