الصفحه ٤٣٢ : مِّنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَكَانَ بِالْمُؤْمِنِينَ رَحِيمًا) (١)
، وقوله تعالى : (أُولَئِكَ
الصفحه ٤٦٤ : الخطايا ، يحتاج الناس إليه ولا يحتاج إلى أحد. (١)
وحين تكون عقيدته مقوّمة بالأصل على فعل
الرسول وقوله في
الصفحه ٥١ : الجبر الإلهي ، في شخصية المعصوم عليهالسلام
، مما أودى إما إلى القول بجبرية العصمة ومجبورية المعصوم
الصفحه ٥٢ : ما نجد قرارات الفعل وموانعه تتبع هذه القوة وتتأثر بها ، وهذه القول هي ما يسميها الله سبحانه وتعالى
الصفحه ٥٤ : يَسْمَعُ إِلاَّ دُعَاءً وَنِدَاءً صُمٌّ بُكْمٌ عُمْيٌ فَهُمْ
لاَ يَعْقِلُونَ)
(١) ، وكذا قوله
تعالى
الصفحه ٦٢ : : ( قَالَ الَّذِي
عِنْدَهُ عِلْمٌ مِنَ الْكِتَابِ)
(٣) ، وقوله تعالى : (فَوَجَدَا عَبْداً مِنْ عِبَادِنَا
الصفحه ٩٣ : وعدم انسجامه مع الرسالة عدنا إلى ما
كنّا قد انتهينا منه من القول بضرورة تلازم التبليغ الرسالي مع صدق
الصفحه ١٠٧ :
الزَّكَاةَ
وَهُمْ رَاكِعُونَ)
[المائدة : ٥٥].
٤
ـ قوله تعالى : (فَمَنْ
حَاجَّكَ فِيهِ مِنْ
الصفحه ١١٩ : ) عنّي إلا أنا أو علي ، أو قوله : لا يبلغ عنّي إلا أنا أو رجل منّي ، أو قوله : لا يؤدي عني إلا رجل منّي
الصفحه ١٢٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم منعوا القول بالنفس الرحمية ، وهربوا منها إلى القول بأن البنوة تعني بنوة
الدين والملّة!! مستدلّين
الصفحه ١٤٩ : الظاهر من القذر ، بل يمتد إلى الجانب الباطني منه.
ويظهر قوله سبحانه وتعالى : (كَذلِكَ
يَجْعَلُ اللَّهُ
الصفحه ١٥٣ : صحته.
فلقد روى النسائي في السنن
الكبرى عن زيد بن أرقم قوله : كان لنفر من أصحاب رسول الله
الصفحه ١٥٤ :
وكذا مارواه البيهقي عن أم سلمة ، عن رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
قوله : ألا إن مسجدي حرام على
الصفحه ١٧٣ : آله. (١)
ويلاحظ عليه ما يلي من أمور ، بعد تأكيد
أن هذا القول مثل سابقه في مخالفته للمواصفات المطروحة
الصفحه ١٨٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
حتى إذا ما ورد الحديث عن أهل البيت تحدّث عن ارادة الله سبحانه وتعالى؟!
وليس لي بعد هذا القول