الصفحه ١٥٥ :
وكذا ما صح نقله في كتبهم من قول الرسول
صلىاللهعليهوآلهوسلم
لأمير المؤمنين عليهالسلام
: لا يحل
الصفحه ١٦٤ : أعلام رجالييهم والمعتمد عند غالبيتهم ما يوضح لنا حقيقة هذا الأمر ، فقد قال الغماري وهو ينقل قول الذهبي
الصفحه ١٧٢ :
شأن التطليق المتمثل
في قوله تعالى : (عَسَى رَبُّهُ إِنْ
طَلَّقَكُنَّ أَنْ يُبْدِلَهُ أَزْوَاجاً
الصفحه ١٨٣ : عباس ، قال : كل هؤلاء حرم الصدقة؟ قال : نعم. (٢)
وروى مسلم أيضاً عن زيد نفسه بعد
سرد بعض قوله أعلاه
الصفحه ٢٠٤ : ؟
أتراها تلك الشنشنة التي نعرفها من أخزم!! من يدري؟!
٢
ـ أما قوله بأن غير واحد من الحفاظ قد
ضعّف الحديث
الصفحه ٢٢٨ : .
وأروده الدارقطني في الضعفاء
والمتروكين. انظر كتابه : ١٠٧ رقم ٢٩١.
ونقل ابن عدي عن يحيى
بن معين قوله
الصفحه ٢٤٨ : مختص بأهل العصمة ، كما في قوله تعالى : (وَالَّذِينَ آمَنُوا
وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَآمَنُوا بِمَا
الصفحه ٢٦٣ : وَيَسْتَبْدِلْ قَوْماً غَيْرَكُمْ وَلاَ تَضُرُّوهُ شَيْئاً وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (٣٩)
).
وقوله
الصفحه ٢٧٧ : هارون قول حريز له : لنا أمير ولكم أمير ، يعني لنا معاوية ولكم علي! ، وقوله : لا أحب من قتل لي جدين
الصفحه ٣٣١ : تعالى.
ومدار الشبهة ناظر في أذهان هؤلاء إلى
أن القرآن الكريم تحدّث عن سهو النبي ونسيانه كما في قوله
الصفحه ٣٣٢ : تعرّض فيها إلى أسباب النسيان كان الايعاز فيها إلى الشيطان كما نجد ذلك في قوله تعالى : (فَأَنْسَاهُ
الصفحه ٣٤٨ :
علي بن الحسن بن
فضال ، ومما يؤيد صحة قول النجاشي ان الروايات المزبورة كلها عن أحمد بن محمد بن سعيد
الصفحه ٣٧٥ : بحراسة شديدة كما تبين لنا من آيات سورة الحاقة التي مرت منذ قليل.
إن ظاهر قول فضل الله يشير إلى
أن الخطأ
الصفحه ٣٧٦ : لعاقل أن يؤمن به ، فهو خلاف الحكمة والعدل الإلهي ، فلا تغفل!!
ولا ينفعه القول بأنه يصوّب ذلك في ما
بعد
الصفحه ٣٩٣ :
لا نسلخت منه النبوة
والرسالة فوراً.
ه
ـ وأما قوله تعالى : ( وَأَمَّا مَن جَاءكَ
يَسْعَى * وَهُوَ