الصفحه ١٧٨ : القول
فقال : ثم قالت : من قتله؟ قالوا : رجل من مراد فقالت :
فإن يك هالكاً
فلقد نعاه
الصفحه ١٨٠ : قالوا : اختارت الله ورسوله ، قلنا : كيف؟ وقد خالفت أبسط الأوامر التي صدرت لها من الله في الآية في قوله
الصفحه ١٨٦ : للخبر قد تدراك الأمر
فروى في رواية أخرى : أن واثلة قد قال قوله هذا من ناحية البيت ، (١)
ولكنه نسي أن
الصفحه ١٨٧ : المعصوم في صدقه ، وليس لنا في هذا الشأن غير القرآن الكريم ، والمتواتر في صدقه من قول الرسول الأمين
الصفحه ١٩٥ : أخرى : أنه قال
لما قام خطيباً بعد انصرافه من الطائف.
ثم أعقب ذلك بالقول : لا تنافي إذ لا مانع
من أنه
الصفحه ١٩٦ : . (٢)
ولا يحتاج هذا القول منا إلى
عناء كبير لكشف الزيف الذي يعلوه ، فمراجعة بسيطة لمسند أحمد بن حنبل توصلنا
الصفحه ٢١٠ :
بقوله : (قَالَ رَبِّ إِنِّي أَخَافُ أَنْ يُكَذِّبُونِ) (١)
وقوله : (إِنِّي أَخَافُ أَنْ يُكَذِّبُونِ
الصفحه ٢٢٠ : القول بحتمية وجود جهتين يتحاكم لهما في شأن الهدى والضلال ، جهة تمثل القاعدة الثابتة والأساس التي لا يمكن
الصفحه ٢٢١ : النص الإلهي وثباته الراسخ ولهذا أكملت الآية القول : (وَمَا يَعْلَمُ
تَأْوِيلَهُ إِلاَّ اللَّهُ
الصفحه ٢٢٢ : بغير حجة وقول أئمتها عليهمالسلام
: لو لا الحجة لساخت الأرض (٣) وأمثال ذلك
، هي الوحيدة القادرة على
الصفحه ٢٢٤ :
عن الإمام علي عليهالسلام
قوله : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
: النجوم امان لأهل السماء إذا ذهبت
الصفحه ٢٢٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
قوله : تركت فيكم ما لن تضلوا بعدي إن اعتصمتم به : كتاب الله وانتم مسؤولون عني
الصفحه ٢٣١ : : كان كثير
الخصومة ، ولم يكن أحداً من أصحابنا يأخذ عنه ، ونقل عن ابن عمران القاضي قوله له : يا كثير أنت
الصفحه ٢٣٦ : عائشة التي
رووا عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
قوله بحقها : خذوا نصف دينكم من هذه الحميرا
الصفحه ٢٤٢ : البغدادي
وابن شيرويه الديلمي عن عمر قول الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
: سألت ربي عزَّ وجلَّ في ما اختلف