الصفحه ٤٧١ : فإن أملي كبير في أن يكون قد جنى من ذلك ما كان يستهدفه في الأصل ، وهو على ما أفترض بلوغ شاطىء الحقيقة
الصفحه ٣٧٩ : ، وفي أغلب هذه الروايات تجد حديثه ينصبّ على ما يعرف بحديث الغرانيق ، والحديث الذي يعدّ من فضائح مرويات
الصفحه ٣٢٧ : (لَقَدْ جَاءَكُمْ
رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ
الصفحه ١٤٨ : من عمل ؛ على ما أشار إليه ابن منظور. (١)
وفي نهاية ابن الأثير قال : يعبّر عنه
بالحرام والفعل القبيح
الصفحه ٧٣ : وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ
فَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّمَا عَلَيْهِ مَا حُمِّلَ وَعَلَيْكُمْ مَا حُمِّلْتُمْ
وَإِنْ
الصفحه ٢٨٩ : حينما ننظر إلى هذا الظاهر بعنوانه وحدة من بقية وحدات فإننا سنواجه عندئذ ما يميط اللثام عن هذا الظاهر كما
الصفحه ٢٥٠ : عرفتهم خرج رجل من بيني وبينهم فقال : هلمّ ، قلت : أين؟ قال : إلى النار والله ، قلت : ما شأنهم؟ قال : إنهم
الصفحه ٣٧٧ : وما إلىذلك رغم كذبها ، فما بالك لو وجدوا عليه عثرة ما؟!
وقد أحسن من قال : ومن حسن البيان
القرآني انه
الصفحه ٢٢ : إنما استند على التفكيك ما بين الشخصيتين ، ومثله من قال بجبرية العصمة ، ومن قال بشمولية العصمة انطلق في
الصفحه ١٠٨ :
وما نذهب إليه هو : إن الدليل القرآني
ومجموع ما توصلنا إليه يقف إلى جانب أن يكون المعصوم معصوماً
الصفحه ١٢٢ : ابن
عباس قوله : ان علياً كان إذا أعيى من ندائه قام أبو بكر فنادى بها.
ويرد عليه ببعض ما ورد أعلاه
الصفحه ٤٥٩ : التاريخية ، وما لحق بها من كتب ككتاب «الملل والنحل» لعبد الكريم الشهرستاني (ت ٥٤٨ هـ) وغيره هو عالة على ما
الصفحه ٤٦٣ : ـ أن الرسول يجوز عليه الخطأ أن يروي رواية كهذه وفيها من الالزام على نفسه ما قد رأيت؟!
وهشام هو من
الصفحه ٣٢٦ : عليهم ، بحيث إن الفتح جاء ليقضي على كل ما كان القوم الذين انتصر عليهم يعدونه ذنباً ويمحوه ، وما من دلالة
الصفحه ٣٤٧ : بنفسه عن سهوهم وغفلتهم؟! على إن بعض هذه الأحاديث تنص على إن روح القدس ينتقل من النبي