الصفحه ١١٤ : يأمر بذلك من يصدق عليه اللعن بأن يتصدّى للعن نفسه ، فلا تغفل!
وبالعودة إلى أسباب نزول الآية
نجد كما
الصفحه ٤٣٢ : في متونه الفقهية لوجد أن ما رمانا به كان غيرنا من أصحاب هذا المتون أولى به ، وخذ مثالاً على ذلك ما
الصفحه ٤٤٢ : ء فيها التصريح بأن حديث أبي هريرة كان حديثاً عن رسول الله!. (٢)
والرواية على ما فيها من عجائب ، دافع
الصفحه ٣٤١ : : وفي مطلق الأحوال إن علياً يشرع في هذا المقطع من دعائه في تبيان ما من أجله كان يتوسل مقسماً بأسماء الله
الصفحه ٢٥٦ : ، ولكن مع ذلك قلب الحكم المعادلة ودعا من لا يتهم بقوله إلى الشهادة ، وأبقى من يلزم تقديمه للبيّنة على ما
الصفحه ١٢٩ : بحذفه منها كما الشعبي قاضي بني أمية على ما حكاه عنه الطبري. (١)
هذه عمدة إشكالات القوم ومحاولاتهم
الصفحه ٢٤٨ : فَتُصْبِحُوا
عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ)
(٣) وغيرها من
الآيات الشريفة.
وفي بعض الأحيان جمع القرآن بين
الصفحه ٢٧٢ :
ورغم محاولات القوم الرامية لتحوير
مفهوم هذه الأحاديث ، وتخصيصها بما لا ينطبق عليه التخصيص من
الصفحه ٢٣٣ : فرق وجماعات فلأسباب من أهمها اختلافهم في السنة ، وقد انجر خلافهم هذا إلى حيرتهم في طبيعة المقصود
الصفحه ١٧٣ : آله. (١)
ويلاحظ عليه ما يلي من أمور ، بعد تأكيد
أن هذا القول مثل سابقه في مخالفته للمواصفات المطروحة
الصفحه ١٧١ : حبان متفقة على ما نقله هؤلاء.
(١) تهذيب التهذيب
٢٥٢ : ١٠ رقم ٥٠٣.
ولك من بعد ذلك أن تفغر الفاه
الصفحه ١٧٨ :
وقد بلغ من ندمها على ما يحكيه
أنصارها أنها كانت تقول وفق ما رواه الحاكم في المستدرك : وددت أني كنت
الصفحه ١٧٧ : بن عمير : انه سمع من يحدّثه عنها أنها كانت إذا قرأت الآية تبكي حتى تبلّ خمارها ندماً على ما اقترفت
الصفحه ٣٨٠ : الثَّالِثَةَ الْأُخْرَى) تلك الغرانيق العلى وإن شفاعتهن
لترتجى!! فقال : ما أتيتك بهذا ، هذا من الشيطان فأنزل
الصفحه ١٢٦ : هذه المؤهلات ما نلمسه
في أحاديث القوم وتأبّيهم من الملاعنة لما رأوه في الطبيعة التي أحاطت بأجواء هذه