الصفحه ٤٦٠ :
أجل أن يخرجها من
اطارها كحدث بسيط مر في حياة أمير المؤمنين عليهالسلام
سرعان ما انتهى باحراق هذا
الصفحه ٢٧٧ : هارون قول حريز له : لنا أمير ولكم أمير ، يعني لنا معاوية ولكم علي! ، وقوله : لا أحب من قتل لي جدين
الصفحه ١٠٩ : نسيه وقد طلب منه أن لا يغفل عنه؟ وإذا ما كان مقدر للإنسان أن ينسى ذلك فلم عرضت عليه معروضات عالم الذر
الصفحه ١٢٥ :
____________________
= الجوزي عن الشعبي «زاد
المسير ٣٣٩ : ١» ، أو أنها القرابة كما ذهب إلى ذلك القاضي عبد الجبّار الهمداني من
الصفحه ٤٣٦ :
، تقتضي الطعن فيه والبراءة منه ، وجعل لهم على ذلك جعلاً يرغب في مثله : فاختلفوا ما أرضاه ، منهم أبو هريرة
الصفحه ٢١٨ : العواصم من القواصم : ٢٠٠.
أقول : هذا ما عنّ لنا على عدم حرص منا على استقصاءي كل ما
أورده أهل الحديث
الصفحه ٢٦٤ : وَاللَّهُ وَرَسُولُهُ أَحَقُّ أَنْ يُرْضُوهُ إِنْ كَانُوا مُؤْمِنِينَ (٦٢) أَ لَمْ يَعْلَمُوا
أَنَّهُ مَنْ
الصفحه ٣٤٤ : اضافة مادة تربوية تعيد الأمور إلى نصابها في حال لو أخل ذلك الأسلوب فهم بعض النفوس فحاولت أن تنزلهم من
الصفحه ٩١ : ، بل هي عملية هداية تحتاج إلى من يحمل النور الإلهي ليدلّ الخلق عليه.
وهذه الحقيقة هي التي استدعت أن
الصفحه ٢٣٥ : . فتأمل!!
ج
ـ من الواضح ان الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم لم يتمكن من
بث كل ما لديه من أفكار وتشريعات
الصفحه ١٨٤ :
المؤمنين (صلوات
الله عليه) وشيعته ، وقد تعرّض زيد بن أرقم نفسه في عدة مرات لتعنيفات ابن زياد (لع
الصفحه ١٩٨ : الخبر بدورهم؟!
وتبيّن زيف ما تحدّث به البخاري وعدم
موضوعيته هو من أوضح الواضحات ، فإن صدق فقد كذّب
الصفحه ١٤٣ : أن لا يكون محصوراً بأداة الحصر «إنما» ، وذلك لأن خطاب التشريع بالتخلّص من الرجس والتطهر وما إلى ذلك
الصفحه ٢٧١ : ، قال : ثم تكلم بكلام خفي عليّ ، قال : فقلت لأبي : ما قال؟ قال : كلهم من قريش. (٢)
وبلفظ آخر قال : لا
الصفحه ٢٢٤ : الصحابة
٦٧١ : ٢ ح ١١٤٥.
أقول : روى الخبر بلفظه أو بمختصره أو ما يشبهه عدد غير قليل من أئمة
محدثي القوم