الصفحه ٢٢٨ :
____________________
(١) ورد الرجل في
كتب الرجال فقد عنه أحمد على ما يرويه ابنه عنه : ما أدري ، كأنه لم يرضه. الجامع في العلل
الصفحه ١٧٦ :
يقرن ذلك بتسمية من
يعينهم بأهل بيته ، فهم في مرة عترته ، وفي أخرى يسمّيهم بأسمائهم.
وتلمسه في
الصفحه ١٧٥ : !.
وتلحظه في مرة ثالثة تتعدد كلماته في
شأن أهل بيته في مواضع لا تتصل بأزواجه مطلقاً ، بل تمنع من حملها على
الصفحه ٤٠٨ : التشريعية غابت عن الوجود؟ فمن هي الجهة البديل؟ وعلى ضوء ماذا سيتم تحديدها؟!
وهنا لا مناص من الركون إلى
الصفحه ٩٣ : وعدم انسجامه مع الرسالة عدنا إلى ما
كنّا قد انتهينا منه من القول بضرورة تلازم التبليغ الرسالي مع صدق
الصفحه ٢٠٤ : مطلقاً ، بل تكذبه بصراحة ، وقد مرّ بك كلام الحاكم المعترض على عدم ادراج البخاري للخبر بتفاصيله الغديرية
الصفحه ٤١٦ : الإمامي من خلال ما دبجته أقلام مناهضية؟!
وعلى أي حال فالرجل بعد أن قدم العصمة
كمفهوم مزدوج مع التقية
الصفحه ٢١١ : وسلطاناً ، لينجر الأمر من بعد ذلك إلى التشكيك بالوحي والنبوة وما بعدهما ، فيضيع كل ما جاهد به وما كابد من
الصفحه ٣٢٢ : القوم من الآيات الدالة
على عدم عصمة الأنبياء عليهمالسلام
، فلقد رووا انه عليهالسلام
شغله التشاغل
الصفحه ٦٨ : الصورة الأولى منها مرتسمة في حديثه عنها بشكل مباشر ، مبيّناً وجودها ، وقد استوفى الحديث عنها مرة بصورة
الصفحه ١٩٠ : أخرى من بعده صلوات الله عليه وآله ، وسنجد أنفسنا مرة أخرى أمام المواصفات التي طرحتها الآيات الكريمة
الصفحه ٢٩١ : مرة يشير إلى أن هذا الميثاق الموسوم بالغلظة ما كان ليتقوّم إلا على
أساس الطاعة المطلقة لله سبحانه
الصفحه ٢٠٩ : وأشجع من أن تنزل به إلى هذا المستوى
الهابط ، (١)
____________________
(١) لايملك المرء
نفسه من أن
الصفحه ٣٥٧ : الشيخ محمد مهدي شمس الدين ، والسيد علي مكي العاملي ، والشيخ عبد الامير قبلان ، ومجموعة من أولاد خالته من
الصفحه ٢٢٢ : أن يردا عليه الحوض ، وهذه الجملة مع تأكيدها على عصمتها ، فإنها تشير إلى حتمية استمرار وجود الهادي من