الصفحه ١٥٢ :
وَأَيْدِيكُمْ
مِنْهُ مَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيَجْعَلَ عَلَيْكُمْ مِنْ حَرَجٍ وَلكِنْ
يُرِيدُ
الصفحه ٣٠٢ : بالتالي : فالأكل من الشجرة يؤدي إلى الخروج من الجنة ، مما يستدعي أن تنقضي نعمة الله تعالى عليه وعلى زوجه
الصفحه ٣٧٨ : الامنية داخل الذات!!
ثم خلص إلى القول : الله ينسخ ما
يلقي الشيطان ويزيله من فكر النبي أو الرسول وقلبه
الصفحه ١٦٣ : للجرح والتعديل تظهر جلاء هذا الأمر.
هذا بالاضافة إلى ما
يلحظ عليهم من ادخال النفس الطائفي بشكل واضح في
الصفحه ١٤٠ :
ويسمى عند
أهل البلاغة بالاستطراد ، ووظائف هذا الانتقال عادة ما تكون بغرض التنبيه ولفت الانتباه إلى
الصفحه ٩٢ : على مستوى المحكمات والبعد عن التكلّم بالمتشابهات التي يمكن أن تضع الخلق في شك من حقيقة المراد الإلهي
الصفحه ٦٦ : صورتها الحقيقية مجموعة في الجهل بحقائق ما يقدم عليه ، وهذا ممنوع عليه لأنه قد علم حقائق كل الأمور ، تبعاً
الصفحه ١٦٧ :
من طريق سعيد بن
جبير إلى ابن عباس (١)
وبالنتيجة فقد رواه صحابي ، لا يصح! أولاً : لورود أحاديث
الصفحه ١٩١ : تمسكتم به لن تضلوا بعدي ؛ أحدهما أعظم من الآخر ؛ كتاب الله حبل ممدود من السماء إلى الأرض ، وعترتي أهل
الصفحه ٩٥ : التطهير كثير جداً ، وأنصح بالرجوع إلى ما جادت به يراع الأخ الجليل الحجة السيد علي الحسين الميلاني في عدد
الصفحه ١٤٦ : في الآية.
وهذه الشبهة تبرز قصر فهم من يطرحها
للآلية التي تعمل بها هذه الارادة ، وذلك لأمور عدّة
الصفحه ٢٨٧ : .
ب
ـ الكثير من الروايات المنتشرة في كتب
العامة على هامش تلك الآيات أو بمعزل عنها ، وبعض ما تسرب منها إلى بعض
الصفحه ٢٩٥ : لم يبد أي أثر من الخوف المرتبط بذاته أو عليها حين أرسل إلى فرعون وهامان رغم كل ما أعربت عنه الآيات من
الصفحه ٣٦١ : الخطب فهو شغلها الذي دأبت عليه والذي لم تحتج فيه إلى مطالبة منه أو من غيره ، ولكن حينما تكون هذه الدعوة
الصفحه ٤٣١ : النمط من العلم بروح متهكمة!!
٥
ـ أما حديثه عن علم ما بعد غيبة الإمام عليهالسلام فهو إلى حديث العوام