الصفحه ٣٣٩ :
على إن ظاهره لا ينطوي على
ما قرره ابن أبي الحديد ، فهو ظاهر من خلال وجود أداة الاستثناء ، وهي
الصفحه ٣٥٣ : من جهل في حقيقة فهم المفهوم ، أو من غير ذلك ما هي إلا محاولات بائسة على المستوى الصراع الطائفي
الصفحه ٣٤٨ : يمسّ بمقام المعصوم أو يدنو منه ، لما عرفت بأن كيده كيد ضعيف على ما أشارت إليه الآيات القرآنية ، ولهذا
الصفحه ٣٩٢ : يملك من مال خديجة (صلوات الله عليه) ما يفوق امكانيات من سمّوهم في الروايات ، هذا فضلاً عن استقذاره
الصفحه ٤٣٧ : : ( وَمِنَ النَّاسِ مَن يُعْجِبُكَ قَوْلُهُ فِي
الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيُشْهِدُ الله عَلَى مَا فِي قَلْبِهِ
الصفحه ٣٦ : بالرسولية وهذه قد حظيت بالعصمة الجبرية في موارد التبليغ ، وبين الثانية التي تتسم بالبشرية بكل ما حوت من أخطا
الصفحه ٣٢٥ : وقوعه.
وهذه الشبهة من الأمور الواضحة البطلان
، فعلاوة على ما تقدم بشأن ضوابط النص القرآني الذي لا يمكن
الصفحه ٢٤٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
فيهم!!
وهكذا لا نجد من الناحية السندية
والناحية المعنوية في هذا الخبر ما يتقوون به على معارضة
الصفحه ٣٨٨ : أنصاره على منواله من بعده فطرحها دفاعاً عنه محمد الحسيني في كتابه : مطارحات في قضايا قرآنية ، وعبد السلام
الصفحه ١٥ : الله العلي العظيم أن يوفقنا لما فيه مرتاضه ونيل كراماته ، وأن يعيننا على ما نلقى في درب خدمة عقيدة أهل
الصفحه ١٩٥ :
وفي مجموع هذه الروايات تتعدد لتتجاوز
حد التواتر فتبلغ على ما حكى ابن حجر المكي : نيفاً وعشرين
الصفحه ١٣ : ء كان نماذج فكرية لأفكار هؤلاء من أجل تسليط الضوء على طبيعة أفكارهم ، وليس استعراضاً لكل ما أوردوه من
الصفحه ٣٢٤ : يستميل المشركين بذكر آلهتهم بخير ، فألقى الشيطان العاجز عن التأثير على من هو أدنى
مرتبة من خدّام الرسول
الصفحه ٥٦ : الصَّالِحَاتِ سَوَاءً مَحْيَاهُمْ وَمَمَاتُهُمْ سَاءَ مَا
يَحْكُمُونَ)
(١) تجيبنا على
بعض ما نريده هنا ، حيث
الصفحه ١٤ :
الأشعري والبغدادي ،
وهدفنا من هذا القسم تبيان حقيقة الزيف الذي يكتنف عليه تأريخ الأشعري والبغدادي