الصفحه ٣٢١ : بالقتل! فقال ابن الجهم : يابن رسول الله فما كان خطيئته؟ فقال : ويحك! إن داود إنما ظن أن ما خلق الله عزّ
الصفحه ٣٣٨ : ء وشرط بقوله : إلا أن يكفي الله من نفسي ما هو أملك به مني ، فأين نفي العصمة في ذلك؟ فلقد قلنا مسبقاً : إن
الصفحه ٤١٧ : شَيْءٍ إِلاَّ أَن تَتَّقُواْ مِنْهُمْ تُقَاةً وَيُحَذِّرُكُمُ
الله نَفْسَهُ وَإِلَى الله الْمَصِيرُ
الصفحه ٣٤٠ : وصل إليه أمير المؤمنين (صلوات الله عليه) من الذات المقدسة ، وأنعم به من قرب لم يضاهيه فيه غير رسول
الصفحه ٢٢١ : ما يلي :
أ
ـ طبيعة ما يتركه الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم لأمته إن
قلنا بأنه من الدين فقد قلنا
الصفحه ١٥٨ : ذلك
يتوجب علينا التذكير بما نعتقد أنه من بديهيات المسلمين وحقائقهم الأولية ، وهو أن الرسول
الصفحه ٤٤٢ : : فالآن ، قال : فسأل الله أن يدينه من الأرض المقدّسة رمية بحجر. (١)
ويبدو أن البخاري لم يكمل بعض فقرات
الصفحه ١٨١ : نَبَّأَنِيَ الْعَلِيمُ الْخَبِيرُ *
إِنْ
تَتُوبَا إِلَى اللَّهِ فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُمَا وَإِنْ تَظَاهَرَا
الصفحه ٤٠٨ : جانب العصمة في المنصوص له ، كما يلحظ في تأميرات رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
لبعض الصحابة على من
الصفحه ٩٧ : سابق للحساب ، مما يشير حتماً إلى أن من مدح بالآيات لا يرتكب عملاً يتعارض مع دين الله في صورته الكمالية
الصفحه ٢٧٨ : ء!! ولأدرك حجم الظلم والحيف الذي تكبّده أهل بيت الرحمة (بأبي وأمي)! ولوجد نفسه تردد مع رسول الله
الصفحه ٢٦١ : الخبر فإننا
إن قتلنا مسلمين ، وروعنا نساءهم ، وهتكنا حرم المسلمين ، وانتبهنا حرم الله ورسوله
الصفحه ٩٤ : الحجّة الربانية لم تتعلق بهذا الكتاب وحده ، كما انها لم تتعلق بالرسول وحده ، فمن المعلوم أن الآية كانت من
الصفحه ٢٥٣ :
ورضاها عليهاالسلام لا يمكن له أن
يخرجها عن طاعة الله ورسوله ، وإلا لما علّق الرسول
الصفحه ٨٢ : ، وهذا خلاف حكمة البارىء جلّ وعلا.
وبملاحظة أن هذه الولاية مستمدّة من
الله سبحانه وتعالى كما يشير إلى