الصفحه ٢٢٦ : تمت بصلة له على الاطلاق ، كما في الخبر الذي يروونه : إني تارك فيكم ما إن تمسكتم بهما لن تضلوا بعدي
الصفحه ١٧٣ :
ما نسبه ابن الجوزي
إلى الضحاك والزجّاج ، قال : والثالث : انهم أهل رسول الله
الصفحه ٦٠ : قال أبو جعفر عليهالسلام : أما إن أصحاب
محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم
قالوا : يا رسول الله نخاف علينا
الصفحه ٢٧٧ : : أنت مني بمنزلة قارون من موسى!! (١)
ورووا من أجل معارضة الخبر أن الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم قال
الصفحه ٢٠٧ :
تثير الانتباه حال
مطالعة الخبر ، ومن هذه الأمور أذكر ما يلي :
١
ـ إن حديث الرسول
الصفحه ٤١٥ : المعصومين الأربعة عشر ، وعن هشام بن الحكم (رضوان الله تعالى عليه) الذي يعتقد أن الرسول يجوز أن يعصي لأن
الصفحه ٣٧٦ : أَمْراً أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ
فَقَدْ ضَلَّ
الصفحه ٧٧ : القرآن عليه وكيفية ذلك! وهكذا الأمر بالنسبة للكثير من أسرار القرآن الباهرة.
أترى لو أن الرسول الأكرم
الصفحه ٣٢٧ : برسول الله؟ وكذلك لدينا الرسول المأمور بالمرابطة مع الذين يذكرون ربهم ، وما من شك أن ابن أم مكتوم تنطبق
الصفحه ٣٩٢ : ء بالحالة الاجتماعية التي تعبّر عن الثراء المالي والترف الطبقي ، فما كان من خلق رسول الله
الصفحه ٢٩٦ :
برسول الله! وبعد أن
تحدّث القرآن كثيراً عن شخصيته بأبي وأمي العازفة عن الدنيا ، وشدة رغبته في ما
الصفحه ٩٩ : حُسْناً إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ شَكُورٌ)
(١) تسير بنفس
الاتجاه ، فهي تشخّص وجود امتداد رسالي آخر بعد الرسول
الصفحه ٣٢٨ : (٤)
، وهو وصف يتحمل أكثر من الازراء الذي تعرض إليه الآيات الكريمة ، فهل إن الله أراد أن يهين رسوله أمام هذا
الصفحه ١٨٦ : واثلة بن الأسقع قد قال بأن الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
قد ألقى عليهم بكساء له ، وهذا يعني انه قد شاهد
الصفحه ٧٤ : ـ إلا عن وحي السماء الذي لا يمكن أن يلتقي في قلب يعمره هوىً غير هوى الله سبحانه (وَمَا
يَنْطِقُ عَنِ