الصفحه ٢٤٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
عن أصحاب بدر قوله لعمر بعد أن عرض على الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
أن يضرب عنق حاطب بن أبي بلتعة
الصفحه ١٠٠ : الآية التي تنهانا عن موادّة الذين يحادّون الله ورسوله ، ولا ريب أن كل خطأ مهما صغر هو محادّة وإن تضاءلت
الصفحه ٣٧٥ : خطأ الرسول بأبي وأمي في عمله؟!
وهل يعْقِل هذا المتكلم عماذا يتكلم حين
يرى أن الله يأمر بطاعة من يخطى
الصفحه ١٢٦ : الملاعنة ، فإن قول الأسقف لهم : إنّي لأرى وجوهاً لو سألوا الله أن يزيل جبلاً من جباله
لأزاله ، فلا تباهلوا
الصفحه ٢٣ : . وعصمة الله عبده : أن يعصمه مما يوبقه. عصمه يعصمه عصماً : منعه ووقاه. والعصمة : الحفظ. واستعصم : امتنع
الصفحه ٨٣ : وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ
بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ذلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً
الصفحه ١٠٦ : .
إن كل ذلك يفضي إلى حقيقة
موضوعية هي : إن امتداد العصمة زمنياً بعد الرسول صلىاللهعليهوآله
يمثّل
الصفحه ٣٧٣ : في تخطئة الرسول والمعصوم بشكل عام في جملة من شؤون التبليغ ، فقوله بسهو النبي صلىاللهعليهوآله
في
الصفحه ١٩١ :
فلقد روى الترمذي عن زيد بن ارقم
قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: إني تارك فيكم ما إن
الصفحه ٤٥٣ : يحرم حلال الله!!
وروى البخاري عن المِسْوَر بن مخرمة قال
: إن علي بن أبي طالب خطب ابنة أبي جهل على
الصفحه ١٧٥ : : إن فاطمة وعلياً بالسدة ، قالت : فقال لي رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: قومي فتنحّي عن أهل بيتي
الصفحه ٢٦٢ : كخالد بن الوليد ، ومنهم من كان طريد رسول الله من المدينة كمروان بن الحكم ، ومنهم شاهد الزور كأبي بردة
الصفحه ٢٣٦ : ء! (٢)
بل إن من أبعد ما ينبغي أن يبعدوا الأمر
عنه سيكون عمر الذي طالما فوجىء بأمر من رسول الله
الصفحه ٤٥٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
دعهم أمناً بني ارفدة. (١)
ويبدو أن البخاري ـ الذي عرف بتقطيعه
للأخبار في كتابه ـ لم يرو القصة
الصفحه ٢٣٨ :
الناس الذين كتبوا عن رسول الله انه يريد أن ينظر بها ، فأتوه بكتبهم ، فجمعها وأحرقها (٥)
وقال : أمنية