الصفحه ٣٢٦ : متعلقة بما يترتب في العادة على الفتح والنصر ، مما يجعل الذنب متعلقاً بما
بدر من الرسول تجاه الذين انتصر
الصفحه ١٥١ :
الكريمة ، وذلك لأن
الله أنشأ التشريع لهنّ ، وهذا التشريع في أبسط صوره ينبؤنا بإمكانية تطرق الخطأ
الصفحه ٢٨٤ : الله يوسف عليهالسلام في قصة امرأة
العزيز : (وَلَقَدْ هَمَّتْ بِهِ وَهَمَّ بِهَا لَوْ لاَ أَنْ رَأَى
الصفحه ٢٩٧ : يوحي برضاه ، وانه لو خرج منهم لنزل عليهم غضب الله سبحانه ، وكان معروفاً بشدة غضبه في ذات الله ، وهو غضب
الصفحه ٣٠٣ : عليهالسلام
عن أمر ربه هو عدم المعصية ، بل محبة طاعته ، فهما كانا يريدان الخلد لغرض ديمومة حالة العبادة له
الصفحه ٤٨٦ : القيم ـ الدمام ١٩٩٠.
٢٥٤
ـ مع الشيخ المفيد في تصحيح الاعتقاد : محمد
حسين فضل الله؛ مجلة الفكر الجديد
الصفحه ٢٨٣ : الأنبياء عليهمالسلام
في هفوات كثيرة ومعاصٍ متعددة (حاشى لله) من منطلقات عدة أهمها ما يلي :
أ
ـ ظاهر
الصفحه ٦١ : مِنْ عِنْدِ اللَّهِ
إِنَّ اللَّهَ يَرْزُقُ مَنْ يَشَاءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ) (١) ، وتلتقي بالروح ، مع لقا
الصفحه ١٣٤ : : يقال : إن الأوزاعي لم يرو في الفضائل غير هذا ، والله أعلم. قال : وكذلك الزهري لم يرو فيها إلاّ حديثاً
الصفحه ٢١٨ : ، (١)
فيما كمنت تداعيات ذلك لتتحول
____________________
= ٦٠٦ ، وابن عساكر
في تاريخ دمشق في مواضع عديدة
الصفحه ٢٥٢ :
يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَاباً
الصفحه ٢٦٦ : وسلامة بن وقش على باب فاطمة (صلوات الله عليها) ، وأفكوا على بضهم كما في قصة الافك ، وتظاهروا على الرسول
الصفحه ٣٩٧ : السوء عن نبي الله يوسف عليهالسلام
، بل عن جميع الأنبياء عليهمالسلام
، فقال : عزم على أن ينال من امرأة
الصفحه ٢٢٤ :
ويلحظ في الحديث مزايا تتشابه مع مزايا
حديث الثقلين من حيث انسجام أهل البيت والكامل والتام مع الهدى
الصفحه ١٦٦ : ريب فيه في كونه يمثل مكسباً عظيماً بين يديها لو كان له وجود!
على إن القول بأن ابن عباس راوية
للخبر