الصفحه ٣٩ : خلاف الحكمة التي تقتضي وضع الشيء في محله ، وهذا محال على الله حكيم ، أو عدم علمه بوجود الراجح ، وهو
الصفحه ٣٨٤ : واضحة على وجود الخيار الارادي في سلوكياتهم ، وإلا لما كان في الكلام معنىً ، فالمجبر لا يقال له لا تفعل
الصفحه ٣٠٧ : بدر من آدم عليهالسلام
، مخلًّا بالعصمة ، لما رأيت من أنه لم يك في قصد معصية الله سبحانه وتعالى ، ولم
الصفحه ٣٨٦ :
ثم أي دلالة يريد أهل هذا المنطق أن
يسوّقوها في وسط الفكر الإسلامي ، فهل يريدون القول بأن الله لم
الصفحه ٢٧٧ : وتوهينه كما نلحظ ذلك في تكذيب ابن عدي له في الكامل ، (٢) والخطيب البغدادي في تاريخ بغداد ، (٣)
وتكذيب
الصفحه ٢٣ :
ما بين الشخصيتين
سيتيح له سلفاً اسقاط الكثير من الشبهات التي تعلق بالموضوع.
العصمة
في اللغة
الصفحه ٦٠ : يكون ذلك نفاقاً؟ فقال
لهم رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: كلا ، إن هذه خطوات الشيطان فيرغبكم في
الصفحه ٣٨٣ : في تبرير هذا
النمط من العلم بأن الله قد أعطاه مرتبة من العلم توجهه في درء المعاصي ، فيعمد فضل الله
الصفحه ٣٧ : أول الأسئلة
الملحة التي تواجهنا ستتعلق بالسبب الذي بموجبه يتفضّل الله بالعمصة على شخص دون آخر ، في
الصفحه ٣٠٩ : ) (٣)
، ولا معنى لطلبه من ابنه الصعود بعد أمر الله سبحانه له بعدم مخاطبته في شأن الظالمين ، ومعه يكون قوله
الصفحه ١١١ : شك فيه أن الزيغ الذي تتحدث عنه الآيات لا يمكن أن يبلغ المعصوم وإلا لم يك جديراً بعلم الله ولا قابلاً
الصفحه ٣٠٨ :
وعن الفضيل بن عياض في قوله تعالى
: (إِنَّهُ عَمَلٌ غَيْرُ صَالِحٍ) أنه قال : فأوحى الله إليه : يا
الصفحه ٣٦ : علينا تارة
أن ننظر إليه من خلال طبيعة «العلة الفاعلة» في موضوع العصمة ونعني بها الله (جلّت آياته وعظمت
الصفحه ١٣٦ :
المواقف بصورة حادة
، ما بين من يرى فيه الصورة الظاهرة من الرجس فراح يعدد له بعض صوره ، وبين من يرى
الصفحه ٢٥٧ :
والثامن : وهو الأخير الذي أود ذكره هنا
، والتفصيل بأكثر من ذلك سيأتي في محله إن شاء الله تعالى