الصفحه ٨٣ : وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ
فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ
الصفحه ٤٣٧ : ابن أبي الحديد أن معاوية قد بذل له : مائة ألف درهم حتى يروي ان هذه الآية نزلت في علي بن أبي طالب
الصفحه ٣٩٤ : يقوموا بذلك بعد أن كفاهم أهل البيت عليهمالسلام
مؤونة ذلك.
هذا ، وقد أكثر فضل الله في أكثر من
موضع من
الصفحه ٣٠ : ، والله هو الذي يصطفي في الناس رسلاً ومن الملائكة رسلاً ، فالقيمة للإنسان المعصوم ان الله قد اصطفاه وعصمه
الصفحه ٤٣ : متلاحمين بحيث تفنى الذات في كل ما له علاقة بهذا الود والبغض وفق ما تصوّره الآية القرآنية : (فَسَوْفَ
الصفحه ١١٤ : وَخَاتَمَ النَّبِيِّينَ وَكَانَ اللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيماً) (٢)
، وتبعاً لما توصلنا إليه في مبحث
الصفحه ٣٢٨ :
هُدَاهُمْ وَلكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَنْ يَشَاءُ)
(٣).
ومن جهة ثالثة جاءت الآيات وهي جادة في
تعريضها
الصفحه ٤٠٢ : مَعَاذَ الله
إِنَّهُ رَبِّي أَحْسَنَ مَثْوَايَ إِنَّهُ لاَ يُفْلِحُ الظَّالِمُون)
، ثم عادت الآيات تترى في
الصفحه ٧٣ : المكلّف تفرضها طبيعة الحجة الإلهية البالغة :
١
ـ صدق المرسلين وصوابهم الكامل في ما
يبلّغونه عن الله
الصفحه ٢٦٢ : الصحابة؟ فها أنت تقرأ فيها قوله تعالى (
لَقَدْ
نَصَرَكُمُ اللَّهُ فِي مَوَاطِنَ كَثِيرَةٍ وَيَوْمَ
الصفحه ١٨١ :
اللَّهُ
لَكُمْ تَحِلَّةَ أَيْمَانِكُمْ وَاللَّهُ مَوْلاَكُمْ وَهُوَ الْعَلِيمُ
الْحَكِيمُ * وَإِذْ
الصفحه ٢٩٦ :
برسول الله! وبعد أن
تحدّث القرآن كثيراً عن شخصيته بأبي وأمي العازفة عن الدنيا ، وشدة رغبته في ما
الصفحه ٣٨١ :
يحيف على مثل
رسول الله بهذا الظلم الفادح.
د
ـ وتبقى مسألة فلسفية في الموضوع ،
فالقرآن تحدّث عن
الصفحه ٤٤ : الزوجية الخاصة ، ويرافقه وهو في حال المشي والجلوس ، واليقظة والنوم ، ويحدد له مقدار ما يعلو بصوته
الصفحه ٢٩٣ : التي تظهر صدقهم بالتعامل مع الله سبحانه وتعالى وتفاهيم في هذا المجال ، وفي هذا الخصوص ثمة استدلال عقلي