الصفحه ٢٦٤ : يُحَادِدِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَأَنَّ لَهُ نَارَ جَهَنَّمَ
خَالِداً فِيهَا ذلِكَ الْخِزْيُ الْعَظِيمُ (٦٣
الصفحه ٣٢٣ :
زَوْجَكَ
وَاتَّقِ اللَّهَ وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ وَتَخْشَى
النَّاسَ
الصفحه ٢٦٥ : الْحُسْنَى وَاللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ (١٠٧) لاَ تَقُمْ فِيهِ
أَبَداً لَمَسْجِدٌ أُسِّسَ عَلَى
الصفحه ٢٦٣ : يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ
وَارْتَابَتْ قُلُوبُهُمْ فَهُمْ فِي رَيْبِهِمْ يَتَرَدَّدُونَ (٤٥
الصفحه ١٥٦ : ، على تفصيل سيأتيك في محله إن شاء الله.
وثانيهما
: منافيات الإيمان : وقد رأينا أن وجود الرجس متعلق بها
الصفحه ٤٠٩ :
الأمر قاصراً عن ذاك
فالمطاع ليس من أهل العصمة.
ولو دققنا في النص القرآني لوجدنا أن
الله سبحانه
الصفحه ٥٧ : لسالكي طريقه؟ فسنجد في البداية أن الطريق باعتباره طريقاً طويلاً على مستوى السمو ، إذ لا حد له ليقف
عنده
الصفحه ٣٨٢ :
العقلي. (١)
وإن قال بأنه عاصم له من الوقوع في
الخطأ ، فقد ناقض نفسه بنقضه لتفسيره لهذه الآية
الصفحه ٢٦٠ : في ذلك لم يتمكنوا فدون ذلك والله خرط القتاد ، ولكن إن مرت تلك الغفلة ، فكيف سيفسرون غضب الزهرا
الصفحه ١٠٠ : بمودتهم ، إذ لا يعقل أن الله الذي يخاطبنا بخاطبين مختلفين في شأن عواطفنا ، فينهانا عن موادة الذين حادّوا
الصفحه ٨٢ : ذاتية له في نفسه تمكّنه من
الاعتصام عن الظلم ، وإلا كان الله شريك من يولّيه في ظلمه وخطئه في حال وقوعه
الصفحه ٣٧٥ : الأمر القرآني الجازم في شأن التأسي والاقتداء بالرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
، فإذا كان الله تعالى يقول
الصفحه ٣٢٥ : عَزِيزاً)
(٢) فيها من
الوضوح الكافي للقدح بهذه العصمة ، فما كان الله ليغفر الذنب المتقدم إلا بسبب وقوعه
الصفحه ٨٤ : .
عصمة
الوجدان
في قوله تعالى : (وَمَا
أَرْسَلْنَاكَ إِلاَّ رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ) (١)
يشير الله
الصفحه ٢٨٦ : وَأَنْعَمْتَ عَلَيْهِ أَمْسِكْ
عَلَيْكَ زَوْجَكَ وَاتَّقِ اللَّهَ وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ