الصفحه ٤١٥ : الوحي يصحح له ذلك ولكن الإمام لا يخطيء ، إلى آخر ذلك من المعلومات التي لا مبالغة في القول بأن
الصفحه ٤٦٦ : في كتابه «الفَرق بين الفِرق»عن حال سلفه الأشعري بل تراه يردد نفسه الكلمات التي رددها الأشعري من قبل
الصفحه ١٠٩ : الباحثين
هو أين ذهب هذا الذي شاهده الإنسان وهو في «عالم الذر» فشهد عليه وهو مسلّم بربانية الله تعالى؟ ولم
الصفحه ٢٠٢ : : ومن العجيب ذكر ابن الجوزي له في العلل المتناهية فإيّاك أن تغترّ به ، وكأنه لم يستحضره حينئذ إلاّ من
الصفحه ٣١٧ : وصف عليهالسلام
في هذا النص بأوصاف فيها من التمجيد والثناء الشيء الكثير ، وكيف يمكن له أن يقع في
الصفحه ٤٠٧ : قدّمناه في أبحاث الكتاب إلى التدليل على ذلك.
٢
ـ وزعم أن : نظرية العصمة التي قامت عليها
نظرية الإمامة
الصفحه ٩٢ : الضلال والفساد والبعد عن حقيقة تأويل هذا الكتاب.
٢
ـ وإنا ان يديم الله حياة الرسول إلى
أزمان بعيدة جداً
الصفحه ٣٥٥ :
بعاجز حتى يحتاج منها إلى تجريح أو تهريج كما اتهمنا بذلك محمد حسين فضل الله كثيراً ، (١)
وهذا الكتاب
الصفحه ٣٤٩ : المفيد الذي شدد النكير على الشيخ الصدوق ومن تكلم بكلامه في كتابه عدم سهو النبي أو في المسائل السروية
الصفحه ٤٥١ : الرسول إلى إنسان آخر لا أثر للشيطان عليه!!
والأدهى أن هذه العلقة الشيطانية رغم
رفعها في حديث البخاري
الصفحه ٢٠٤ : ، فهل يشك في صحة ما جاء في صحيح مسلم؟ وهو كتابه الإمام ، فإن فعل فإنه ـ والله ـ يفتح عليه خرقاً لا يسد
الصفحه ٨١ : عليهالسلام العلمية كما أشرنا إلى ذلك في آية الراسخين في العلم ، حيث ميّزهم بميزتين ، أولهما : انهم يفترقون عن
الصفحه ٤٦٢ : المسلّمات دون تدقيق أو تحميص أو مساءلة عن المصدر الذي نقله عنه ، كما هو دأب غالبيتهم في ما ينقلونه عن
الصفحه ٢٣٥ :
يفقهها أصحاب الخبر
هي المطلوبة بعد الكتاب ، كان من الأولى بالقرآن أن لا يقرن مع المنذر جهة أخرى
الصفحه ٩ : ، وما يخرج من مدرسة العصمة لا يكون إلا معصوماً؟.
ولسنا في هذا الكتاب في صدد البحث في
هذه الخلافات