الصفحه ٣٠٥ : القول المردود من قبل نفس الآيات التي ستقرأها بعد أسطر ، تناقض عرضه لديهم في كتاب البخاري المسمى بالصحيح
الصفحه ١٩٢ : ، وبالاضافة إلى
هؤلاء فقد رواه بالألفاظ السابقة أو ما يشبهها لفظاً أو معنىً كل من : النسائي في السنن الكبرى ٥١
الصفحه ٩٦ :
كان ذلك محال ؛ فمما
لا شك فيه أنه معصوم.
وتظهر لنا الآية الكريمة : (وَمَا
أَرْسَلْنَا مِنْ
الصفحه ٩٧ : ) (١)
حتمية أن تكون الجهة الممدوحة هنا بكل هذه الأوصاف الرائعة الجمال ، والمبالغة في الثناء من جهة معصومة
الصفحه ٣٤٩ : المفيد في المسائل السروية فلقد قال وهو يتحدث عن المعصومين (صلوات الله عليهم) : لا يجوز منهم سهو في شيء من
الصفحه ٢٤ : : مايتعلق بأفعال المعصوم وأحواله. (١)
أما العصمة في فكر الإمامية فإن مساحة
العصمة تشمل كل كيان المعصوم
الصفحه ٢١٨ : : ٢ ، والسخاوي في التحفة اللطيفة في تاريخ المدينة الشريفة ١٩١ : ٢ ، ابن خالد الناصري في الاستقصا لأخبار دول
الصفحه ٣٤٢ :
وقال في موضع آخر (ولاحظ معي الضمائر
المرجعة إلى شخصية الإمام بأبي وأمي) : ماذا نشعر ونحن نرى علياً
الصفحه ٣٣٣ : فيه غير كتاب من كتب الشيعة في مطب هذه المشكلة سنعود بحول الله إلى الحديث عن سهو المعصوم عليهالسلام
في
الصفحه ٢٧٥ : استخلف على أهله ليس إلا ، قلنا
: فإن مقام نبوته قد انتفى بالمرة ، وإلاّ فحين لا يخرجه إلى مهمة
رسالية
الصفحه ٣٦٨ : في جريدته ، (٢)
ويتحدث عن وجود أخطأ للنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
والإمام عليهالسلام
في كتاب
الصفحه ٦٤ : بحقائق الأشياء ، فلا يتوقف عند بعد أو أكثر من أبعادها وإنما يشمل كل ما تشتمل عليه هذه الأشياء غاية ما في
الصفحه ٤٣٠ : وأكثر على القياس. فحين حرموا القياس ، لجأوا إلى الحكم المباشر من الإمام. يلقيه إليهم عن تلق أو عن اجتهاد
الصفحه ٢٤٥ : الظاهري فقد شدد النكير على
الحديث ووصفه في عدة مواضع من كتابه بالسقوط. (٣)
ولهذا فأنت خبير بما تسمعه في
الصفحه ٢٢١ :
عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا