الصفحه ٩ : أفقدته في غالبية الأحيان من مصداقيته الحقيقية ، بالشكل الذي جعلت بعض هؤلاء يرى جواز الكفر على المعصوم
الصفحه ٤١٨ : نهاية؟ وإذا كان الإمام معقباً لبيعته للإمام الظالم ، محبوساً في الجبال «رضوى» فكيف يكون معصوماً وهو على
الصفحه ٣٨٥ : التزامات النص القرآني ، وبالتالي فهو يؤكد اختيارية الارادة لدى المعصوم ، وذلك لأنه لو كان مجبراً في فعله
الصفحه ٣٤٥ : والإمام يولد ويلد .. إلى أن قال : وينسى ويسهو. (٤)
ومناقشة ذلك يستدعي البحث في أكثر من
محور ، وكي لا
الصفحه ٢٩ : أوكلت إلى المعصوم أو لا ، فيرى أن المعصوم
لا يخطىء في كل أفعاله وسلوكياته وقراراته ، ويسمّى هذا النمط من
الصفحه ٩٩ :
ومثل هذه الآيات في دلالتها على
وجود الامتداد الرسالي ، وعصمة هذا الامتداد نجد الآية الكريمة
الصفحه ٤٦٩ :
العصمة بالوحي في
فكره رضوان الله تعالى عليه.
وقد أبرز البغدادي في موضع آخر من كتابه
طبيعة عقيدته
الصفحه ٩٣ :
إلى تفحّص
مؤهلاته من حيث الصدق والكذب ومن حيث الانسجام الكامل مع الرسالة ، فإن قلنا بإمكانية كذبه
الصفحه ٤٩٥ : الكتاب ..
إضافة الى العديد من المقالات والدراسات
التي نشرت في العديد من المجلات.
ثانياً : الدراسات
الصفحه ٣٧٣ : في تخطئة الرسول والمعصوم بشكل عام في جملة من شؤون التبليغ ، فقوله بسهو النبي صلىاللهعليهوآله
في
الصفحه ٣٤٧ : إذ من المعلوم أن الغالبية العظمى من مشايخه في غير كتاب من لا يحضره الفقيه يعدون من المجاهيل ، وروايه
الصفحه ٣٨٧ : التعامل يفرض عدم العدالة الإلهية سواء قلنا ان الله أعطاه مرتبة من العلم أو أوجد فيه ما يجبره على عدم
الصفحه ٢٢ : التمهيد الثاني البحث في طبيعة التداخل ما بين شخصية المعصوم عليهالسلام
الذاتية ، وشخصيته الرسالية ، فقد
الصفحه ١٨٧ : المعصوم في صدقه ، وليس لنا في هذا الشأن غير القرآن الكريم ، والمتواتر في صدقه من قول الرسول الأمين
الصفحه ٧٦ : لكل ما في الكتاب أو أكثر منه ، لأن : افتراض
أن يكون العلم دون ذلك يفضي إلى أن إبلاغ الحجة الإلهية