الصفحه ٣٧٥ :
تنامان ولا ينام
قلبه ، من أين ستعرض عليه الغفلة يا ترى؟ في الوقت الذي رأينا فيه النص التبليغي محاط
الصفحه ٨٤ : إليه والرضوخ إلى حكمه ، إلا انه لا يمكنه أن يولد هذه القناعة الذاتية الجازمة المطالب بها من يؤمن به
الصفحه ١٥٧ : معلولهما من البديهيات.
ونفي هذين الطريقين وهو ما تعلقت به
الارادة الإلهية في إذهاب الرجس ، ولو أضفنا إلى
الصفحه ٢٩٠ :
التجسيم وهكذا هو
الأمر في مبحث العصمة.
ب
ـ طبيعة الشخصية المتحدث عنها من حيث
مواصفاتها العامة
الصفحه ٣٠٣ : الناجم من المعصية في الأمور الارشادية ، فالمريض حينما يذهب إلى الطلبيب يواجه في العادة خطابين مختلفين من
الصفحه ٣٨ : تنطبق على غير البشر من سائر المخلوقات العاقلة وغيرها.
فإن قيل باستحالة ذلك.
قلنا : فإن السر يكمن في
الصفحه ٢٨٥ :
رَجَعَ مُوسَى إِلَى قَوْمِهِ غَضْبَانَ أَسِفاً قَالَ بِئْسَمَا خَلَفْتُمُونِي مِنْ بَعْدِي أَعَجِلْتُمْ
الصفحه ١٥١ : ، بدليل أن القرآن الكريم عدّ الحيض من النجاسات ودعا إلى التطهّر منه لقوله تبارك
وتعالى : (وَيَسْأَلُونَكَ
الصفحه ١٧٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
من هنّ أفضل منهنّ في القنوت والتوبة والعبادة وما إلى ذلك سواء كنّ ثيّبات أو أبكاراً؟! فكيف يفضّل
الصفحه ٢٧٢ : بخلافته من يأتي بعده في هذا المقام ، وإن كان ذلك أحد صور الخلافة ، (١)
ولكن هذه الخلافة يفترض أن تمتد
الصفحه ١٤٢ : ولا تؤتى الزكاة ، وسبب التخلف يعود إلى أن المريد ترك تنفيذ الارادة إلى المراد منه ، دون أن يؤثر
على
الصفحه ٢٠٥ : أدنى خبرة في فن الرواية والدراية ان كلامه محض افتراء ما أنزل الله به من علم!
ولم يكتف بذلك فقام
الصفحه ٣٨٤ : )
(١) في الوقت الذي يثبت فيه عدم تغلغل أي نمط من انماط الشرك إلى المرسلين الذين يوحى إليهم ، فهو يحمل دلالة
الصفحه ٢٧٣ :
____________________
= إلى أن قال
إن علماء وقته كتبوا عنه ما يستباح به دمه. وفيات الأعيان ٢٩٣
الصفحه ٢٥٥ : من يد الزهراء عليهاالسلام
ودلالتها في الملكية أصرح ، ولم تنتزع من نسائه ولا دلالة فيه على الملكية