الصفحه ٤٠٥ :
إلا همّ الانجذاب
الغرائزي؟!!
ثم ماذا سنفعل حين نرى هذا الرجل يأخذ
بروايات العامة وأقوالهم ، ويدع
الصفحه ٤٠٧ :
انه بذلك قد نقض
عماد المذهب ، وما نقض في الواقع إلّا بنيانه!!
ولا أنوي ملا حقة كل ما كتب في شأن
الصفحه ٤٠٨ : سواهم في سرايا الحروب وما إلى ذلك والزامه للمسلمين بالطاعة لمن أمّره عليهم ، إلا ان المدقق يعرف أن هذا
الصفحه ٤١٢ : قرار ، فحاول أن ينفي حديث أهل البيت عليهمالسلام
عن عصمتهم ، بطريقة تبعث على الاشمئزاز ، وإلا ما يمكن
الصفحه ٤١٣ : بشكل عام والتشيّع بشكل خاص حتى ينتكص على أعقابه اللهمّ إلا ما ندر ، ومن ثم لتأتي هذه الكتابات وهي تعرب
الصفحه ٤١٨ : إلا من خلال ارادة صلبة لا تتزعزع ، فإن علمية التمييز هذه لن يتناقض فيها الفكر مع العمل ، وهي لهذا لا
الصفحه ٤٢٠ : لأُسلِمَنَّ ما سلمت أمور المسلمين ولم يكن فيها جور إلّا عليَّ خاصة. (٢)
وعليه فإن بيعة الاجبار والإكراه
الصفحه ٤٢١ : شاء الله أن تجتمع في أهل بيته عليهمالسلام
، وإلّا فما من احد من الشيعة من يقول بأن كل أولاد الأمير
الصفحه ٤٢٤ : عنون بعض فصول الكتاب بالإمامية ، إلّا إن الواقع يكشف ان حديثه عمّن سمّاهم بالإمامية قد جاء في أكثره وهو
الصفحه ٤٢٥ : يسقطها بالجملة لا لشيء إلّا لأنها لا تفي بأغراض نقاشه الملتهب في حقده ـ على ما يصف نفس الدكتور ـ ضد
الصفحه ٤٢٦ : المعصية ، يرى البعض أن المعصوم قادر على فعل المعصية وإلّا لم يستحق المدح على تركها ولا الثواب ولبطل الثواب
الصفحه ٤٣٢ : عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ) (٢)
إلا إن هذا الوضوح في
الصفحه ٤٣٣ : والتسنيم في القبور ، فمع أن التسطيح هو الأفضل لكونه هو السنّة ، إلّا إنه نقل عن أبي حنيفة والثوري وأحمد بأن
الصفحه ٤٣٦ : أيام حكم عمر بن عبد العزيز ، ولم يشذ من هذا التاريخ إلّا فترة وجيزة كانت فترة فتن وحروب داخلية هي التي
الصفحه ٤٤١ : ، ولعلّي أحظى بفرصة في المستقبل لكتاب مختص بصحاح العامة ومسانيدهم ، وما توفيقي إلّا بالله.
جاءت أحاديث