الصفحه ٤٩٤ :
أكاذيب نبي لا غيرة له
............................................................................ ٤٤٤
الصفحه ٣٦ :
يفيض فيه الكثيرون من علماء الكلام ، عندما يتحدثون عن صفات النبي ـ أي نبي كان ـ فيوجبون له التفوّق في كل
الصفحه ٢١٢ : بالرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
إلى أن يطردهم من بيته بقوله : قوموا عني.
وهو الأمر الذي جعل ابن عباس
الصفحه ١٣١ :
الاسناد ولم يخرجاه.
(١)
وروى مسلم في صحيحه عن عائشة
قولها : خرج النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٥١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
وهو غير صحيح بالمرة ، فأي مزية للذين سيأتون من بعده؟!
٤
ـ لو صحّ ادعاؤهم بأن ما يقوم به الصحابة
الصفحه ٢٢ :
الكثير من ثنايا هذه
الأبحاث.
وحتى الباحث أن يقدّم صورة دقيقة
عن هذا المفهوم ، عليه أن يتجرّد عن
الصفحه ١٦٢ :
جعفر ، ورابعة لم
يجد غير صفية لتبلي دعوته ، وخامسة كان بمحضر من بعض أصحابه كواثلة بن الأسقع
الصفحه ١٨٣ : : نساؤه من أهل بيته؟ ولكن أهل بيته من حرم الصدقة بعده ، قال : ومن هم قال : هم آل علي وآل عقيل وآل جعفر وآل
الصفحه ٢٧٠ :
وحيث يلاحظ على الحديث عموميته
في قريش وخصوصيته فيهم دون غيرهم من الناس ، فإنه لا يمكن أن يصيب معدن
الصفحه ٦١ : لتصوير قرب الرسول
الأكرم صلىاللهعليهوآلهوسلم
من الذات الإلهية يمكن للذهن البشري أن يتصوّره مع الحفاظ
الصفحه ٤٧٥ : ـ بيروت ١٩٨٨.
٤١
ـ البرهان الجلي في تحقيق انتساب الصوفية إلى علي
: أحمد بن محمد بن الصديق الغماري الحسني
الصفحه ٢٤٣ : خبر أصحابي كالنجوم الذي رواه جعفر بن عبد الواحد من بلاياه ، وقد وصفه بوضع الحديث والكذب. (١)
ونقل
الصفحه ٩٥ : التطهير كثير جداً ، وأنصح بالرجوع إلى ما جادت به يراع الأخ الجليل الحجة السيد علي الحسين الميلاني في عدد
الصفحه ٢٤٧ : العجالة أن أناقش المطلب مناقشة شاملة ، ولكني سأكتفي بالاشارة إلى الملاحظات التالية التي أعتقد انها تكفي
الصفحه ١٦٧ :
من طريق سعيد بن
جبير إلى ابن عباس (١)
وبالنتيجة فقد رواه صحابي ، لا يصح! أولاً : لورود أحاديث