الصفحه ٢٤٧ : أحكام الحلال والحرام ، بل سيسفّه القرآن ، ويعتبر ناقل الوحي الكريم زنديقاً ، بل وسيسقط الرسول الكريم
الصفحه ٢٥٠ : يتعلق بصحابته صلىاللهعليهوآلهوسلم
فحسب ، بل وتفضح كذب ما يرويه القوم في صحاحهم عن الرسول الكريم
الصفحه ٢٥٧ : باثنين ، ورده أهون من الادلاء به لو كانوا يفقهون ، فالرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
في قصة شهادة ذي
الصفحه ٢٦٥ : أَخْبَارِكُمْ وَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ ثُمَّ تُرَدُّونَ إِلَى عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ
الصفحه ٢٨٦ : إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ)
(٢).
وقوله عن الرسول الأكرم صلىاللهعليهوآلهوسلم : (وَمَا
الصفحه ٣٣٠ : الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
، الذي بلغ بخلته مرحلة الدنو والقرب كقاب قوسين أو أدنى ، حتى بلغ به الحال
الصفحه ٣٨١ :
يحيف على مثل
رسول الله بهذا الظلم الفادح.
د
ـ وتبقى مسألة فلسفية في الموضوع ،
فالقرآن تحدّث عن
الصفحه ٣٩٠ : الآية عن الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم!
وذلك لأمور عدة أذكر منها ما يلي :
أ
ـ اقتران العبوس مع
الصفحه ٣٩٣ : تعبّر عن الاعراض عمّن جاء يسعى بين يدي الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
، إذ يلزمنا القول بأن الرسول إما
الصفحه ٣٩٤ : عليهمالسلام)
غير توجيه العتاب الإلهي إلى الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم؟!
ز
ـ ويبقى علينا التذكير في ما
الصفحه ٤٠٧ : التي يؤؤسس الفكر الإمامي عماد العصمة عليها إنما تعود إلى النص القرآني والرسولي ، ولست بحاجة بعد الذي
الصفحه ٤٣٦ : رحيل
الرسول الأعظم صلىاللهعليهوآلهوسلم
على منع تدوين الحديث والسنة النبوية ، واستمر هذا العمل إلى
الصفحه ٤٤٣ : تعرّض بعصمة رسول وصف
بأنه كليم الله ، إذ يفترض أن الأنبياء إنما يسعدون في محضر ربهم وفي الاستجابة
الصفحه ٤٤٦ :
يبطش بنمل
وروى البخاري ، عن أبي هريرة أيضاً عن
الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
أنه قال : قرصت نملة
الصفحه ٤٦٢ : عليهمالسلام
إن حرم منها الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
، وأن أي مساس بعصمة الرسول مهما تضاءل إنما هو مساس أوضح