الصفحه ١٧٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم صفة زائلة
مع الزمن ، فهي تنتهي مع انتهاء عمر الرسول (بأبي وأمي) ، أو على أكثر التقادير تنتهي
الصفحه ١٧٧ : يداها في معركة الجمل ، (١)
هذا رغم كل ما بدر من تنبيه الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
لها في قصة : كلاب
الصفحه ١٧٩ : من قولها فكانت ممن لم تختر الله ورسوله في أعمالها؟!!
(٢) يلاحظ انها كانت
علمت بالخبر للتو ، وما أن
الصفحه ١٨١ : مقامي ، أما القيد التشريعي فهي حرمتها الأبدية على
المؤمنين ، بحيث ان الرسول عليهالسلام
إذا ما انتقل إلى
الصفحه ١٨٢ : وعشيرته
روى القوم رواية استدلّ بعضهم
بها على أن أهل البيت هم قربى الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٩٠ : قطعية جهة العصمة في المجتمع ، وهو يتكفل بتوسعة دائرتها بعد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
لتشمل جهة
الصفحه ١٩٢ :
الحوض. (١)
وروى الحاكم النيسابوري في
المستدرك عن زيد بن ارقم قال : لما رجع رسول الله
الصفحه ٢١١ : أن يغري أصحاباً مثل إغراء
عدم الضلال أبداً الذي عرضه عليهم الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم؟!
وهم
الصفحه ٢١٢ : بالرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
إلى أن يطردهم من بيته بقوله : قوموا عني.
وهو الأمر الذي جعل ابن عباس
الصفحه ٢١٨ : الغدير وما تحدّث به الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
فقال : لما قال ذلك طار في الآفاق فبلغ الحارث بن
الصفحه ٢٢٠ : يمكن لساذج أن يتحدث عنه ، فما بالك بالرسول الكريم صلىاللهعليهوآلهوسلم؟!
ولهذا فإن الحديث يرمي إلى
الصفحه ٢٢٤ : الإلهي. (١)
ومثل هذا الحديث ، الحديث الذي يرويه
ابن عباس عن الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
أنه قال
الصفحه ٢٢٦ :
من أمور يصدّها
بسهولة تواتر الخبر وانتشار الامر بصحة صدوره عن الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٣٣ : حيث
المبدأ واجب الاتباع والتجليل لعقيدتنا الراسخة بأن ما قاله الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
فهو قول
الصفحه ٢٣٧ : تحجيم دور السنة النبوية الشريفة في حياة المجتمع الإسلامي وقبر الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
لم تذهب