الصفحه ٢٧٦ : سبيل المفسدين إنما يكون للأمور العامة ، وحديثه عن القوم يشير إلى عمومية القوم المتبقين إذ لم يأخذ معه
الصفحه ٣٣٦ : عنه في مواضع كثيرة ، كما رأينا في حديث الثقلين ، وحديث الكساء ، وحديث الغدير ، وحديث المنزلة ، وغيرها
الصفحه ٤٢٨ : يكون غفل عن النظر إلى الأمر من هذه الزاوية ، وتفصيل ذلك موكول لمحله في الكتاب.
أما الحديث عن تأثر
الصفحه ٤٣١ : النمط من العلم بروح متهكمة!!
٥
ـ أما حديثه عن علم ما بعد غيبة الإمام عليهالسلام فهو إلى حديث العوام
الصفحه ٣٥ : كانت المواجهة!
للاطلاع على كامل نصوصه في هذا المجال.
(١) حيث يعبّر فضل
الله في هذا الصدد أثناء حديثه
الصفحه ٤٠ : المعصوم عليهالسلام
وفكره .. فأين نلزم بالطاعة والاقتداء والاتباع؟! وأين يتوقف هذا الإلزام؟! وأي حديث من
الصفحه ٥٩ : الحديث المروي عن
الإمام أبي جعفر الباقر عليهالسلام
بعض جوانب هذا المبحث فقد قال عليهالسلام
: القلوب
الصفحه ٩١ :
إلى الآخر : أحدهما
لازم عقلي ، والآخر لازم قرآني ، هذا في حال استبعادنا لما يلزمنا به الحديث
الصفحه ١١٥ : المسند ١٨٥ : ١ ، والترمذي في سننه ٢٩٣ : ٤ ـ ٢٩٤ ح ٥٨٠٤ ، و ٥ : ٢٠٣ح ٣٨٠٨ وقال في الموضعين : حديث حسن غريب
الصفحه ١١٧ : والحديث. (١)
وما يعنينا منها في البداية التساؤل عن
السبب الذي سمي الإمام أمير المؤمنين عليهالسلام
هنا
الصفحه ١٢١ : النقاط التالية :
١ ـ ان أبا هريرة متهم بوضع
الحديث ، لا سيما تلك المتعلقة بالأمور المرتبطة بأمير
الصفحه ١٨٣ : الإلهي ، فإن هذا القول يلاحظ عليه عدة أمور أذكر منها :
١
ـ إنّ الحديث على فرض صحته وسلامة
طريقة قد تمّ
الصفحه ٢٠٧ :
تثير الانتباه حال
مطالعة الخبر ، ومن هذه الأمور أذكر ما يلي :
١
ـ إن حديث الرسول
الصفحه ٢٠٨ : أواخر أيّام نزوله وتحديداً في نفس فترة صدور حديث الثقلين بتصريحه بأن الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
إن
الصفحه ٢٢١ : الْأَلْبَابِ)
(١) ، ولو تأملت
الأمر من وجهة نظر الحديث الشريف لوجدته قد عمد إلى تشخيص نفس ما شخّصته الآية