الصفحه ٢٦١ :
أ
ـ ذبحه ابني عبيد الله بن العباس بن عبد
المطلب (وهو صحابي ضمن ضابطة القوم لا مراء في صحبته) وهما
الصفحه ٣٢٧ :
ولكن السورة من خلال ملاحقة جميع القرائن
المرتبطة بها ، لا تتفق مع ما يزعمون ، فلدينا هنا مجموعة من
الصفحه ٧٣ : الأسوة والقدوة لبقية المكلّفين (لَقَدْ كَانَ لَكُمْ
فِيهِمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو
الصفحه ٢٤٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
فيهم!!
وهكذا لا نجد من الناحية السندية
والناحية المعنوية في هذا الخبر ما يتقوون به على معارضة
الصفحه ٤١٣ : بعمد ومن دونه سوق المجتمع نحو هذه المناهج وتحكيمها فيهم ، انتهاء بالتيار الذي يحاول أن يصل إلى الحقيقة
الصفحه ٩٩ : : (ذلِكَ الَّذِي
يُبَشِّرُ اللَّهُ عِبَادَهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ قُلْ لاَ
الصفحه ٩ :
بصورة لم تمارس ضد
أي فريق آخر.
ولهذا لا غرور من ان تجد الفكر المناهض
لهذه المدرسة الشريفة يجد
الصفحه ٣٣٦ : تقبل التخصص إلا بهم ، كما نرى ذلك في آية ولاية الأمر ، (٢)
وفي آية الراسخين في العلم ، (٣)
وفي آية من
الصفحه ٤٢١ : بالأفعال لا
بالأشخاص فهو منه عجيب ، وكأن الأفعال لها عقلانية واعية وهذه العقلانية قد سلبت من الأشخاص
الصفحه ٣٩ : الآخر منقوض بعلم الله العليم! فلا تغفل.
لا يبقى أمامنا إلاّ نقول : بأن
السر سيكون لصيقاً بوجود مؤهلات
الصفحه ٣٥٤ :
، مما جعلهم يقدّمون معلومات عن الفهم الإمامي للعصمة لا أساس لها من الصحة.
وبطبيعة الحال فإننا لم نأخذ
الصفحه ٢٩ : أوكلت إلى المعصوم أو لا ، فيرى أن المعصوم
لا يخطىء في كل أفعاله وسلوكياته وقراراته ، ويسمّى هذا النمط من
الصفحه ٧٩ : المعاصي والذنوب كبيراً كان أو صغيراً ، لا قبل النبوة ولا بعدها ، ويقولون في الأئمة مثل ذلك. (١)
ولوسا
الصفحه ١٦٩ : المجال فوق الاحصاء في كتاب كهذا ، نترك الحديث عنها لأي كتاب في المناقب والفضائل.
٦
ـ أما عكرمة فالأمر
الصفحه ٢٢٤ : ، ٢ : ٨٠ و ١٠١ و ١١٨ و ٢٦٩ و ٣٢٧ و ٤٧٢.
(١) مرّ حديثنا في
آلية العصمة أن اللطف الإلهي لا يتنزل عبثياً