الصفحه ٣٨٥ :
ومن سلف من النبيين عليهمالسلام
، ومعه فإن الادعاء حول جبرية العصمة ضمن النص القرآني ادعاء بلا دليل
الصفحه ٣٩٤ : يقوموا بذلك بعد أن كفاهم أهل البيت عليهمالسلام
مؤونة ذلك.
هذا ، وقد أكثر فضل الله في أكثر من
موضع من
الصفحه ٣٩٥ :
الأمر قد جرى بمحضر
رجلين أحدهما لا يفقه من أمر التربية الإلهية شيء ، والآخر أعمى لم ير من العبوس
الصفحه ٣٩٧ :
عَنْهُ
السُّوءَ وَالْفَحْشَاء إِنَّهُ مِنْ عِبَادِنَا الْمُخْلَصِينَ) (١)
على تقديم فكرة بالغة
الصفحه ٤١٠ :
اطلاق لطاعته أيضاً
، وهو ما نلحظه في خلو آية طاعة ولي الأمر من أي قيد يخرجه عن طاعة الله ، مما لزم
الصفحه ٤٣٤ :
ذلك لأن هذه الامور
مناقضة لشعارات الرافضة! فقال : انهم يذكرون من السنة المسح على الخفين وترك الجهر
الصفحه ٣١ : عدم فعل المعاصي من خلال تدخل الإجبار الإلهي لمنع الوقوع في المعصية. (١)
وفي هذا الشأن نسمع من يقول
الصفحه ٣٩ : من كان محلاً لهذا اللطف ، وهذا ما يجعل الترجيح الإلهي قائماً على وجود المرجّح ، ولا يوجد ما يعارض ذلك
الصفحه ٤٢ : المحال ليس بمحال ـ أن مقدار ما تعلّمه المعصوم عليهالسلام
من هذه الأسرار كان مقداراً يسيراً ، فيا ترى لو
الصفحه ٧١ : أن تصنع من نفسها إلهاً يبعد الإنسان عن ربه كما في قوله تعالى : (أَفَرَأَيْتَ مَنِ
اتَّخَذَ إِلهَهُ
الصفحه ٩٦ :
كان ذلك محال ؛ فمما
لا شك فيه أنه معصوم.
وتظهر لنا الآية الكريمة : (وَمَا
أَرْسَلْنَا مِنْ
الصفحه ١٠٣ : الكلالة! وأخذ بلحيته ثم قال : والله لئن أعلمها أحبّ إليّ من أن يكون لي ما على الأرض من شيء. (٣)
وكان
الصفحه ١٠٦ :
أقول
: كل ذلك مجرد عيّنات انتخبت بصورة عشوائية لتبيان موقف المسلمين من شؤون بسيطة متعلّقة
الصفحه ١٥٠ :
العلم» لقوله تعالى
: (هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ
مِنْهُ آيَاتٌ مُحْكَمَاتٌ هُنَّ
الصفحه ١٥٢ :
وَأَيْدِيكُمْ
مِنْهُ مَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيَجْعَلَ عَلَيْكُمْ مِنْ حَرَجٍ وَلكِنْ
يُرِيدُ