الصفحه ١٨٧ : نلاحظ أن ما حاول القوم
الخروج به من الآية لم ينفعهم ، وأن دلالة الآية لم ينفعهم ، وأن دلالة الآية بما
الصفحه ١٩٠ : ذلك ليس بإمكان هذا
الكتاب ولا هو من وظائفه ، ولكن سنقتطف من الدوحة النبوية حديث الثقلين لمسيس ارتباطه
الصفحه ١٩٨ : الخبر بدورهم؟!
وتبيّن زيف ما تحدّث به البخاري وعدم
موضوعيته هو من أوضح الواضحات ، فإن صدق فقد كذّب
الصفحه ٢٠٣ : يردا عليَّ الحوض ، فهذا رواه الترمذي ، وقد سئل عنه أحمد ، وضعفه غير واحد من أهل العلم وقالوا : انه لا
الصفحه ٢٢٢ :
وإن قلنا بأن ما يتركه الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم ليس من الدين
ـ وهو أمر لم يقل به من له أدنى
الصفحه ٢٦٣ :
اثَّاقَلْتُمْ إِلَى الْأَرْضِ أَرَضِيتُمْ
بِالْحَيَاةِ الدُّنْيَا مِنَ الْآخِرَةِ فَمَا مَتَاعُ
الصفحه ٢٨٧ : لِتَفْتَرِيَ عَلَيْنَا غَيْرَهُ وَإِذاً لاَتَّخَذُوكَ خَلِيلاً) (٢).
إلى غير ذلك من الآيات التي قد
يوحي
الصفحه ٢٩٥ :
٢
ـ وهناك صنف آخر من الآيات تحدّث عن قضية
معينة في مكان وأوضح طبيعتها في مكان آخر ، أو تحدّث عن
الصفحه ٣٢٤ : وجد القوم في الآية الكريمة : (وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ
وَلاَ نَبِيٍّ إِلاَّ إِذَا
الصفحه ٣٤٨ : (وهو ابن عقدة) ، وهو من مشاهير المحدثين ، فلو كانت له رواية عن علي بن الحسن بن فضال ، عن أبيه ، لكثر
الصفحه ٣٥٤ : مفهوم العصمة تعود لبنتها الحقيقة إليه ، فهو من قدّم لأعداء العصمة الغطاء الروائي الذي يطلبونه.
أما
الصفحه ٣٦٠ : ، إنما تؤشر في واقع الحال على هذا الضعف الذي كان يكتنف بنيته العقائدية وما يتصل بهذه البنية من أبحاث
الصفحه ٣٧٨ :
تكون ظرفاً له
وموقعاً من مواقعه لا حركة خارجية من الآخرين في مواجهتها.
ثم قال مفسّراً : إن هذه
الصفحه ٣٧٩ : كما في آية الراسخين في العلم ، وعن قربه المتميّز من ربّه إلى غير ذلك من صفات وميزات جعلت إمكان اختلال
الصفحه ٣٨٠ : الثَّالِثَةَ الْأُخْرَى) تلك الغرانيق العلى وإن شفاعتهن
لترتجى!! فقال : ما أتيتك بهذا ، هذا من الشيطان فأنزل