الصفحه ٦٣ :
له التعرف على
حقائق الأشياء ومنها الذنوب والخطايا ، وهذه المعرفة ليست كمعرفتنا بها ، بل بصورتها
الصفحه ١٠٤ : القوم هذا النمط من
النسخ إلى قسمين أولهما ما عبّر عنه السيوكي في الاتقان في علوم القرآن : ما نسخ تلاوته
الصفحه ١٠٩ : يظهر من طبيعة استخدام كلمة «بلى» والتي لا تستخدم إلاّ في الأمور المسلّم بها بديهياً ، على خلاف كلمة
الصفحه ١٤٠ : مِنْ دُبُرٍ قَالَ إِنَّهُ مِنْ كَيْدِكُنَّ إِنَّ كَيْدَكُنَّ عَظِيمٌ *
يُوسُفُ
أَعْرِضْ عَنْ هذَا
الصفحه ٢٠٤ :
في البخاري أو غيره
من الصحاح الستة!! فلم نسي هذا الأمر حين تعلّق الموضوع بأهل البيت عليهمالسلام
الصفحه ٢٠٥ : بكل متعلقاتها التي اشتكى منها ابن تيمية!
٦
ـ وكعادته فقد ضعّف الرواية وعلّق التضعيف
بذمة مجهول بقوله
الصفحه ٢٧٥ : بعد تصحيحه الخبر : لا خلاف أن النبي لم يرد بمنزلة هارون من موسى الخلافة بعده ، ولا خلاف أن هارون مات
الصفحه ٢٩٢ : رِسَالَتَهُ) (١) ،
وهذه الثقة هي التي جعلتهم يتخلصون من كل صور اللهجة الصارمة التي تتداعى مصداقيتها الفعلية من
الصفحه ٢٩٧ :
أسلوب مألوف من
أساليب القصص القرآني ، وقد عكست هذه الصورة جملة من الأمور التي استغلها وضّاع الرواة
الصفحه ٣٠٠ :
العقول التي تتهم
هذه الذات المقدسة بكشفها لعيوب هي في الكثير من الأحيان حتى في أشد الأقوال جرأة
الصفحه ٣٢٥ :
يرتبط في قبول الناس
الذين يرغب أن يهتدوا ، وما من ريب أن النصّ القرآني يمنع من تدخل الشيطان في
الصفحه ٣٦٥ : باتت مؤهلة لأن يستغل الظرف القائم ، ومنذ أواخر عام ١٩٩٣ م بدأت صفحة من التوافق الجديد (١) بين فضل الله
الصفحه ٣٦٦ : ، وسرعان ما ابتدأت عملية البحث في كتبه بعد طول عزوف عن مجرد قراءتها! لهذا عكفت طبقة من هذا الوسط في ثم
الصفحه ٣٨٤ : وَإِلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكَ لَئِنْ أَشْرَكْتَ لَيَحْبَطَنَّ عَمَلُكَ
وَلَتَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ
الصفحه ٤٢١ : العصمة للخلفاء
والتابعين والأعوان فهو كاشف عن عمق جهلة بحقيقة العصمة وبحقيقة الفكر الإمامي ، وأجهل منه