الصفحه ٧٠ : التكوين الآخر كالطين في حال البشر ، والنار في حال الجن ، وأخرى باعتبار ان نفسه قد ألهمت بخيارين متناقضين
الصفحه ٧٢ :
سبقه يمثل أحد
الوسطين الذي تتفاعل بسببهما اغواءات الشيطان وأهواء النفس.
ومن عدل الله سبحانه
الصفحه ٨٠ : طهارة القلب والفكر.
ويمكننا ملاحظة نفس الأمر في العهد
المشار إليه في قوله تعالى : (وَإِذِ ابْتَلَى
الصفحه ١٠٣ : خضراً ، فما بالك لو ارتبط الأمر بتفسير ظاهر القرآن نفسه؟! وما هو الحال لو امتد الأمر لمعرفة باطن القرآن
الصفحه ١٣٠ : الأخرى تشير إلى نفس المواصفات التي ذكرناها ، فهي تحدد العصمة في نفس الوقت الذي تحدد فيه حقيقة الامتداد
الصفحه ١٣٨ : إلى نفس الاتجاه.
ففي حال قلنا : إن السياق في الآية واحد
، فإن وحدة السياق لا يمكن لها أن تحصر الخطاب
الصفحه ١٧٣ : عباس له رواية معارضة لهذا الخبر وبالتالي فالتعارض يسقط الروايتين في الأقل ، والثاني : لأن الضحاك نفسه
الصفحه ٢٠٧ : الشاهد القرآني على ذلك ، لا سيما وان القرآن يتحدّث عن نفسه بوصفه قد حوى تبيان كل
شيء ، ومن يلاحظ الترابط
الصفحه ٢٠٨ : أواخر أيّام نزوله وتحديداً في نفس فترة صدور حديث الثقلين بتصريحه بأن الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
إن
الصفحه ٢٠٩ : ، والحديث تحدّث عن نفس خيارات الآية الثانية ، فلقد تحدّثت الآية عن تمام الدين ويأس الكافرين ، وتحدث الحديث
الصفحه ٢١١ : الموت قريباً منه ونعيت إليه نفسه! فما أبسط التهمة إليه بأنه إنما كان يبغي من كل ذلك لنفسه ولأسرته حكماً
الصفحه ٢٣١ : عبد البر نفسه بأنّه مجمع على ضعفه لا يحتج بمثله. التمهيد ٢٣٧ : ٣.
وقال النسائي : متروك الحديث
الصفحه ٢٥٣ : في التشريع الإسلامي ، وتعمد ابن أبي قحافة على انتزاع فدك من يدها يثير في النفس جملة من التساؤلات
الصفحه ٢٥٩ : ٦٦٠٧.
وروى البيهقي في سننه
نفس الرواية ولكن فيها : فغضبت فاطمة وهجرته. الخبر. السنن الكبرى ٣٠٠
الصفحه ٢٦٠ : إن اقتدينا به فلن يوردنا الضلال وفقاً لمضمون الخبر! فقد نقل نفس القوم عنه الأعمال التالية