الصفحه ١٣٧ : متوجه إلى نساء
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
متحججاً في ذلك بظاهر القرآن ، ولكنه اعتمد تفسيرات وخرج
الصفحه ١٥٠ : أنواع الرجس .. تنبؤنا بالملازمات التالية :
أ
ـ إن القرآن الكريم كان في صدد الإخبار
عمّا تعتمل عليه
الصفحه ١٧٨ :
وقد بلغ من ندمها على ما يحكيه
أنصارها أنها كانت تقول وفق ما رواه الحاكم في المستدرك : وددت أني كنت
الصفحه ٣٦٩ : الاحتمال الثاني يقتضي أن يكون هذا التناقض ينبعث من حالة جهل في ما يكتب ، والحال أن بعض ما في هذا التناقض من
الصفحه ١٣٩ : خاصاً بارادة الله!
إن اختلاف المخاطب في استخدام الضمائر
وتحويلها من جهة لأخرى من مألوفات القرآن
الصفحه ٣٨٣ : العقلية ، وسنجد أن الطريق أمام نفاذه من كلا الطريقين مغلق تماماً ، ففي ضوء القرآن نجد في البداية أن لا
الصفحه ٩٦ :
كان ذلك محال ؛ فمما
لا شك فيه أنه معصوم.
وتظهر لنا الآية الكريمة : (وَمَا
أَرْسَلْنَا مِنْ
الصفحه ٣٠٨ :
وعن الفضيل بن عياض في قوله تعالى
: (إِنَّهُ عَمَلٌ غَيْرُ صَالِحٍ) أنه قال : فأوحى الله إليه : يا
الصفحه ٣٥٩ : سبيتي (١) الذي
كان يقود حزب الدعوة بشكل صارم ، يخرج من النجف في عدة مهمات تبليغية في قرى العراق النائية
الصفحه ٤٣٩ : توجيهه لاتهاجات حديث الرواة فطالبهم بالزجر عن القول بخلق القرآن ، وطالبهم برواية أحاديث الرؤية والصفات
الصفحه ١٢٩ : المؤمنين عليهالسلام بالقول : أما الشعبي فلم يذكره ، فلا أدري لسوء رأي بني أمية في علي!! تفسير الطبري ٢١١
الصفحه ١٧٤ : يستثني من الخاصة الزوجة ليكون أول القرائن على تخصيص هذا الاطلاق في دائرة أضيق ، وذلك القول زيد بن أرقم
الصفحه ٢٢٠ : القول بحتمية وجود جهتين يتحاكم لهما في شأن الهدى والضلال ، جهة تمثل القاعدة الثابتة والأساس التي لا يمكن
الصفحه ٣٠٦ : قوله تعالى : (وَلَقَدْ فَضَّلْنَا بَعْضَ النَّبِيِّينَ
عَلَى بَعْضٍ)
(٢).
أما مسألة عدم امتثالهما
الصفحه ٣٩٢ :
د
ـ وأما قوله سبحانه وتعالى : (أَمَّا
مَنِ اسْتَغْنَى * فَأَنْتَ لَهُ تَصَدَّى * وَمَا عَلَيْكَ