الصفحه ١٣٧ : متوجه إلى نساء
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
متحججاً في ذلك بظاهر القرآن ، ولكنه اعتمد تفسيرات وخرج
الصفحه ١٣٩ : خاصاً بارادة الله!
إن اختلاف المخاطب في استخدام الضمائر
وتحويلها من جهة لأخرى من مألوفات القرآن
الصفحه ٩٦ :
كان ذلك محال ؛ فمما
لا شك فيه أنه معصوم.
وتظهر لنا الآية الكريمة : (وَمَا
أَرْسَلْنَا مِنْ
الصفحه ٣٠٨ :
وعن الفضيل بن عياض في قوله تعالى
: (إِنَّهُ عَمَلٌ غَيْرُ صَالِحٍ) أنه قال : فأوحى الله إليه : يا
الصفحه ٧١ : أن تصنع من نفسها إلهاً يبعد الإنسان عن ربه كما في قوله تعالى : (أَفَرَأَيْتَ مَنِ
اتَّخَذَ إِلهَهُ
الصفحه ٢٨٩ : في قوله تعالى : (لَيْسَ
كَمِثْلِهِ شَيْءٌ)
(١) ليحوّل فهم
هذا الظاهر إلى الكناية فيعطينا عقيدة بعيدة
الصفحه ٨١ : .
عصمة
الولاية
في قوله تعالى : (النَّبِيُّ
أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ) (٢)
وهذه الولاية
الصفحه ٢٩٧ : والمشككون لأن يطلقوا العنان لشبهاتهم بالاعتماد على ذلك ، كما في قصة موسى وهارون عليهماالسلام في قوله تعالى
الصفحه ٣١٩ : نستمع إلى القرآن الذي يصفه بأوصاف محببة كما في قوله تعالى : (إِنَّا وَجَدْنَاهُ
صَابِراً نِعْمَ
الصفحه ٣٠٧ : العصمة.
هذا وقد روى القوم عن سعيد بن
جبير قوله في طبيعة العمل غير الصالح المشار إليه في الآية : معصية
الصفحه ٤٦٤ : الخطايا ، يحتاج الناس إليه ولا يحتاج إلى أحد. (١)
وحين تكون عقيدته مقوّمة بالأصل على فعل
الرسول وقوله في
الصفحه ٤٢٧ :
تخريج قول علي زين العابدين في المعصوم بأنه : هو من اعتصم بحبل الله المتين أي القرآن ، فلا يفترق الإمام
الصفحه ١٦٦ : ، فالإنسان لا يطلب المباهلة في ما كان مألوفاً ، وليس أدلّ على غرابته على أهل زمانه قوله : ليس بالذي
تذهبون
الصفحه ١٦٥ : : نزلت في نساء النبي صلىاللهعليهوسلم خاصة. (١)
ونقل ابن عساكر في تاريخه عن عكرمة ، عن
ابن عباس قوله
الصفحه ١٦٤ : في شأن مارواه الحاكم في المستدرك من قول الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم : النظر إلى علي عبادة