الصفحه ١١٧ : والحديث. (١)
وما يعنينا منها في البداية التساؤل عن
السبب الذي سمي الإمام أمير المؤمنين عليهالسلام
هنا
الصفحه ٢٥٩ :
البتول عيه ، وقد
استشهدت بأبي وأمي وهي واجدة عليه كما هو متواتر في كتب القوم ، (١)
وأوصت أن لا
الصفحه ٤٥٠ : جاء في بعض تقاطيع الخبر قول الراوي : فشق قلبه فاستخرج القلب فاستخرج منه علقة فقال : هذا حظ الشيطان
الصفحه ٣٤ : يتوقف على ذلك بالقول بالعصمة الجبرية المتعلّقة بإزالة علقة في الجسم ، وهذا ما يرفضه أهل البيت
الصفحه ١٦٩ :
هذا إذا ما استثنينا الكثير من صحاح
الأحاديث عند القوم في شأن وجوب حبّه وحرمة بغضه ، أن حبّه حبّ
الصفحه ٢٧٢ : بخلافته من يأتي بعده في هذا المقام ، وإن كان ذلك أحد صور الخلافة ، (١)
ولكن هذه الخلافة يفترض أن تمتد
الصفحه ١٤١ : المعاني فإنه مع اما يشعر قوله في تفسير الآية بأن =
الصفحه ٢٢٤ :
ويلحظ في الحديث مزايا تتشابه مع مزايا
حديث الثقلين من حيث انسجام أهل البيت والكامل والتام مع الهدى
الصفحه ٣٧١ :
المعلن لدى
أفكار العامة وهو عصمة المعصوم في التبليغ ، بل تجاوزها إلى قوله بعدم عصمته حتى في
الصفحه ١٦٧ : للإمام علي عليهالسلام
، وتناقلت كتبهم ما رواه مسلم في صحيحه وغيره عن الإمام علي عليهالسلام
قوله : والذي
الصفحه ١٧٥ : بالابتعاد ، فهذه أم سلمة تروي فتقول : بينما رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
في بيتي يوماً إذ قالت الخادم
الصفحه ٢٣١ :
وقد وجدناه في التمهيد مثل ما ذكر ، (١) ويكفينا في وهنه أن فيه مثل كثير بن عبد الله المقدوح به جداً
الصفحه ٤١٧ : حالات الطواريء فحسب ، بل هي مفهوم قرآني لا غبار في أصالته ، كما في قوله تعالى : ( لاَّ يَتَّخِذِ
الصفحه ٤٢٤ : إلى عقيدة الأشاعرة!! (١)
وهذا القول في الوقت الذي يعبّر فيه عن
مدى الجهل بحقيقة الفكر الإمامي
الصفحه ٤٣٧ : : ( وَمِنَ النَّاسِ مَن يُعْجِبُكَ قَوْلُهُ فِي
الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيُشْهِدُ الله عَلَى مَا فِي قَلْبِهِ